للترفية أهمية كبيرة قي حياة الإنسان للتخلص من الرتابة وكسر الروتين وتجاوز ضغوط العمل والحياة وأصبحت تعد من الصناعات والمجالات التي تقوم عليها أقتصاديات الدول من خلال بئية سياحية جاذبة ومهرجانات تجذب من كل أنحاء العالم وتصنع السمعة والشهرة للمدن المنظمة لها ،، في الخفجي لازلنا نراوح في مكاننا مثل رتابة أختيار مكان ثابت للإحتفال وبرنامج بات محفوظاً للجميع ودون وجود فكر وصناعة للترفية تحقق الأشباع الترفيهي للأهالي بمختلف شرائحهم وتجذب المزيد من الإستثمار لهذا المجال وتفتج مجالات أكثر لإيجاد فرص عمل لهذة الصناعة المهمة وهذا كلة يتحقق من خلال إيجاد فكر جديد شاب يشارك في تنظيم الإحتفالات والمهرجانات في المحافظة وتصل للجميع لا تمنع شباباً من الإستمتاع بالفعاليات ولاتهمش مراكز تابعة للمحافظة من عدم وجود فعاليات والقرب لهم من خلال تفعيل المشاركة لديهم وجعلهم شركاء في رسم صورة لمعاني كل حفل والذي يؤوسس لقيّم مختلفة من يوم وطني وأعياد ومهرجانات مختلفة تساهم في إكتشاف المواهب ونشر للثقافة والقيم وتحقيق فرص وظيفية ومساهمة في إحياء الأعمال الحرفية واليدوية ومجال للأسر المنتجة وغيرها من أفكار عديدة تنتظر فقط إعطاها الفرصة للمشاركة في إدارة هذة المهرجانات ، البعض يعتقد إن من ينتقد يريد صراع معة على تنظيم يعتقد هو أنة أحق بة ولايحق لأحد طرح فكر أو نقد بل يذهب البعض لإتجاهات أخرى باتت تسمع بشكل مكرر هنا وهي التخوين للأخرين ومحاولة تأجيج الصراع في زوايا أخرى بغية تجاوز القصور في أمور تنظيمية ، وهذا الأسلوب يزيدنا من ضراوة في النقد والنصح والإرشاد للطريق الصحيح الذي يقبل الرأي والرأي الأخر ويحتوي الجميع لان للجميع الحق في المشاركة والترفية الناجح والبسيط هو من ينبع من الجميع ويجعل منهم منظمين ومشاركين في صنع الحدث بما يملكونة من أفكار ورغبات لدى الكثير من المواطنين والمقيمين نستطيع من خلال وسائل التواصل الإجتماعي والثورة المعلوماتية في التواصل وتجاذب الأفكار وجعل الجميع يشعر بمشاركتة في رسم الترفية والفرح والحضور بكثافة والتخلص من الرسمية والرتابة كون الحفلات دائما تخرج بأسم الأهالي فلنجعل الإحتفال مبسطاً قريباً من الجميع ومتعدد الأماكن والأوقات لان الخفجي نبيها كذا يد تشير بالرضا كما رسمت في الخفجي في حملة رائعة وصلت للجميع ونقلت قيم رائعة وأسست لعمل راقي توشح في وأحدة من أجمل الصور مع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية ومتابعة من سعادة محافظ الخفجي المكلف محمد الهزاع ،، ولازال للقصة بقية وللنجاح عنوان هو المشاركة والتعاون بين الجميع ونحقق مفهوم (كلنا الخفجي) وسيظل النقد أداة للتطوير ولايمكن إختزالة في أمور يريد البعض تأطيرة بأوصاف لاتليق بلغة المواطنة والمشاركة في وطن واحد لايقبل المزايدة والتصنيف الذي يرددة البعض متناسياً وجاهلاً خطورتة على المجتمع وابناء الوطن الواحد.