من يتباكون لحقوق المرأة لأهداف اخرى نعرفها جيدا، سيبكون يوما ما لاستجداء حقوقهم التي ستسلبها المرأة منهم وستختلط عليهم الأمور و يفقدون السيطرة حتى على أقرب الناس اليهم ( زوجاتهم وبناتهم ) عندها لن يستطيعوا أن يمنعوا بناتهم من الخروج مع من يعشقنَ الخروج معه لأن الأمر سيكون عاديا وغير مستهجن.
ان الخروج على الفطرة يجعل الأمور تنقلب رأسا على عقب والله أعلم بخلقه فحين خلق الرجل والمرأة لم يجعلهما متساويان فلو كانا كذلك لما احتاج احدهما للأخر، فلكل منهما صفة وخصوصيات لا يتقنها الآخر وهما بذلك يكملان بعضهما.
كونهما غير متساويان لا يعني ان احدهما افضل من الآخر ولا يعني ايضا ان يظلم الرجل المرأة كونها الطرف الأضعف بل عليه ان يحمد الله انهما غير متساويان في القوة والا استمر القتال بينهما الى ما لا نهاية بسبب جور الرجل وتعنته واعوجاج المرأة الذي عدله كسره ، فما احجامها عن ذلك الا لعلمها انها غير قادرة على مجاراة الرجل في هذا الجانب.
من هنا يجب ان يدرك الرجل انه في حاجة للحب والحنان العاطفي الذي توفره له المرأة بما وهبها الله من هذه الصفات ، بينما هي في حاجة لقوته لحمايتها ورعايتها ولتنعم بالعيش في كنفه وبهذا كلاهما يحتاج الآخر ليعيش بصورة طبيعية.
أنا لا ارى أي نوع من الرجولة في ظلم المرأة واضطهادها من قبل الرجل ، بل العكس فهو بذلك ينتزع من نفسه كل معاني الرجولة ويسم نفسه باللؤم فما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم.
وللأسف هناك الكثير ممن يدعون الرجولة يهينون المرأة ويستخفون بها ويحتقرونها ويسلبونها حقوقها وكرامتها ، لذا يجب أن تكون هناك قوانين صارمة من الدولة خصوصا من القضاء.
للأسف القضاء لم يعطي المرأة حقها من الأهمية فكثيرا ما نرها تظلم ولا ينصفها القضاء ، واقرب دليل على ذلك مانراه واضحا جليا بزيارتك للمحاكم حيث تشاهد المرأة تقف في احد الزوايا كالمتسولة فلا قسم للنساء ولا تنظيم اداري .
هذا التقصير من جانب المجتمع والقضاء والدولة في هذا الجانب من حياة المرأة هو ما جعل الليبراليين يجدون طريقهم الى محاولة افساد مجتمعنا باسم الحرية وحقوق المرأة ليخرجوها من ثوب العفاف والطهارة الى ثوب المجون والفساد لأنهم عرفوا ان المرأة اذا فسدت فسد المجتمع كله لأنها نقطة ضعف الرجل الذي لا يستطيع مقاومته.
المرأة بدورها يجب أن تميز بين حقوقها التي كفلها لها الاسلام وتطالب بها وبين مناطحة الرجل ومطالبتها بالمساواة به فيما ليس من صفاتها ، فهي لن تكون سعيدة لو اصبحت كالرجل لأن الرجل لن يكون سعيدا برجل في ثوب امرأة.
أنا لست ضد المرأة ، بالعكس انا من أشد المطالبين ان تأخذ المرأة حقوقها ، لكني اخشى من تمادي المرأة في التحرر الى درجة الانفلات وتجاوز الدين والعادات والتقاليد الحسنة كما نشاهد في معظم الدول التي تطالب بأن تأخذ المرأة حقوقها وحصروا حقوقها في التبرج والامتهان لكرامتها واستغلالها لكسب المال بوسائل شتى.
فارس بلا جواد
التعليقات 21
21 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
مشاري اليامي
04/06/2013 في 11:20 ص[3] رابط التعليق
الكل قام يكتب ويتكلم في شؤون المرأه
وكثيرا منهم عن الجاده منحرفون
سلمان بن مطيلق
04/06/2013 في 1:18 م[3] رابط التعليق
جزاك الله الجنة
كلام طيب نابع من شخص غيور على دينة ووطنة
نحتاج لمثل هاذة الاقلام لتصدي في وجة التيار الهادم لدين والوطن
عبدالمجيد الحربي
04/07/2013 في 9:01 ص[3] رابط التعليق
المرأه معززه ومكرمه دامها في دائرة الأسلام
وما أن خرجت وطارت عبائتها بالهواء أنكشف المستور وضاعت هباء
والدواء هو ستره في بيتها وخروجها وفق تعاليم الشريعه
الذين ينادون بالتحرر لها ويطالبون بإعطائها الحقوق
هم من أبتذلوها وأستمتعوا فيها ومن ثم رموه
قالت أمريكيه كتبت بحث من زمن مضى
أن الأسلام شرف المرأه وحفظها ونحن نعيش عراه في الشارع بلا مأوى
بدر عمر المطيري
04/07/2013 في 11:41 ص[3] رابط التعليق
عزيزي الكاتب : المرأة أكرمها الاسلام أعزها الدين وصانها لكن مع الأسف أبناء الإسلام يتمسحون بنصوص يأولونها تأويلا تعسفيا لتبقى في مرتبة أقل من الرجل وكأنها لا تملك عقلا لتبدع أو تنتج كذلك جاءت العنصرية للأوطان حتى صارت هناك امرأة سعودية لها دين خاص وامرأة أخرى سورية لها دين مغاير
ملاحظة : غير متساويين تكتب هكذا تحياتي لك ولقلمك
keek man
04/07/2013 في 10:19 م[3] رابط التعليق
الذين اخرجو المرأة عن طورها وجعلوها تهرولة للمطالبة بلهفة بكل حقوقها بل واكثر من حقوقها هم اؤلئك الفئة من الذكور الذين لا يحترمون من النساء الا امهاتهم , ولا يقيمون لغيرهن من النسوة كرامة ولا تقديراً ولا احتراماً , تلك الفئة من الذكور التي تتجاهل حقوق المرأة الاجتماعية والوطنية ويقومون بتحوير كل مطالبها الاجتماعية وتحويلها لقضية تكون المرأة فيها خصماً للدين بزعمهم ومحاربةً للمجتمع حسب دعواهم , من اخرج المرأة عن طورها هم أؤلئك الثلة من الذكور الذين يختمون كلامهم عن المرأة بكلمة ” اكرمك الله ” او لا يرونها كفئاً ان تكون بجوارة في سيارةً او مجلساً , هم اؤلئك النوع من الذكور الذي لا يستطيع ان يتصور ان المرأة كائن مستقل يمكن ان يعيش خارج نطاق غطرستة وجبروتة وظلمة وأنانيتة , الذين اخرجو المرأة عن صبرها هم اؤلئك الذين يعاملون المرأة خلف الابواب المغلقة معاملة تختلف عن معاملتها امام الناس والمجتمع , الذي اخرج المرأة عن طورها ويدفعونها للمطالبة بكل شيئ حتى الغير معقول هم أولئك الذكورالمرضى بالفصام في سلوكياتهم مع المرأة .
أحمد صالح الراشد
04/08/2013 في 4:43 م[3] رابط التعليق
كل الشكر لك أخي العزيز أبا طلال على طرق هذا الموضوع المهم والذي يمثل كيان مجتمعنا المحافظ ؛ لايخفى على عاقل وجوب الإحسان للمرأة والتي أوصى بها الحبيب صلى الله عليه وسلم حتى قبل وفاته ؛ أستوصوا بالنساء خيرآ ..النساء النساء وماملكت أيمانكم. ومما هو معلوم أن أعداء الإسلام منذ قديم الزمان متربصين ﻷهل الإسلام، ومما قاله الجنرال الإسرائيلي مرحبآ ومثنيآ على ” أهل البغاء الزواني” أنتن القوة الثانية ﻹسرائيل.ولاشك أن المدعين للمطالبة بحقوق المرأة هم يريدون إنسلاخ المرأة مما هي فيه من الطهر والعفاف.ولكم الرجوع للمواقع الثقافية لما آل إليه تجرد المرأة من حقيقتها وأنوثتها بزعم مساواتها بالرجل في أوروبا قاطبة وأمريكا. وهذه الدعاوى ما يأتي بها لدينا من الليبراليين وأشباههم. اللهم إنا ندرؤك في نحورهم ونعوذ بك اللهم من شرورهم فأحذروا وأنتبهوا يا أخواني ويا أخواتي أرجوكم لاتغتروا.
الخفجي
04/08/2013 في 7:03 م[3] رابط التعليق
سعود ههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله ماتوقعتها منك ؟
يالله الله يوفقك
ملاحظة : لو جعلتها ( إن من يتباكون) بدلا من (من يتباكون) لاستقام المعنى .
فارس بلا جواد
04/08/2013 في 10:04 م[3] رابط التعليق
اخي العزيز ( الخفجي )
سعيد بمرورك لكني لم افهم مالذي لم تتوقعه مني ارجو ان توضح و ان يكون الأمر خير.
أما قولك لو جعلتها ( ان من يتباكون ) بدل ( من يتباكون ) فلو جعلتها (ان من يتباكون) لكان المعني بذلك ناس معينين ومعروفين لدى الجميع بحدوث ذلك البكاء منهم ، أما (من يتباكون) تكون أشمل فهي بلا حدود تعني من نعرف بكاءهم ومن لم نسمع ببكائهم ومن سيتباكون في المستقبل .
بلجرشي
04/09/2013 في 5:32 ص[3] رابط التعليق
على قولة الأخوان المصريين (((( كله على الله )))) يا عم الحج …
keek man
04/09/2013 في 9:34 ص[3] رابط التعليق
الاخ (( احمد صالح الراشد )) نريد ان نستبدل كلمة “الاحسان للمرأة ” والتي توحي بالمفهوم الدارج بتفوات المراتب , فالاحسان نطلقة ايضا يتم بحق الفقراء والمتسولين في الطرقات وعند المساجد وكذلك يحق الاحسان للبهائم كما ورد في حديث اخر عن رسولنا صلى الله علية وسلم , نريد أن نستبدل كلمة “احسان ” المصحوبة في معناها بالتعالي والفوقية بكلمة ” منح الحقوق ” أو اعادة الحقوق للمرأة وليس التصدق عليها او الاحسان لها بفوقية وتعالي وشفقة , وياليتنا نكف عن تجريم المرأة كلما طالبت بمنحها حقوقها التي لا تخالف الشرع او التي بها خلاف شرعي , ولك خالص تحياتي وتقديري .
وجه الحقيقة
04/13/2013 في 10:15 م[3] رابط التعليق
الحقيقة هم لم يجدوا مدخلا على المسلمين الا عن طريق المراة لمحاولة افساد المجتمع وعلى المسلمين ان ينتبهوا لهذه الحقيقة خصوصا المراة عليها ان اتنتبه لأهدافهم الخبيثة و تتمسك بدينها
keek man
04/15/2013 في 11:13 م[3] رابط التعليق
الاخ ( وجة الحقيقة ) يا اخي الى متى ونحن نتهم المرأة بكل قبيح الى متى ؟! الى متى ونحن نحقر عقل المرأة ونجعلها في مكان التهمة والريبة ؟!, الى متى ونحن ندمغها بأنها سبب البلاء , يا خي كفو عن هذا الاسطوانة الممقوتة , كفو عن اهانة المرأة بهذا الكلام القبيح انتم تمتهنون المرأة بهذا الكلام , ثم هل تعلم بأنك تطلق هذه التهم على النساء جميعاً ومنهن امك واختك وزوجتك ام انك ستستثنيهم من اتهامك للمرأة بانها هي الحلقة الاضعف في سلسلة الفساد والافساد ؟؟ احترم المرأة اولاً ثم تكلم عنها , ولا تتهمها بما لا يوافقك علية دين او عقل , قال ايش قال الاعداء لم يجدو مدخل على المسلمين الا المرأة لافساد المجتمع !!! لا وانا اخوك الاعداء وجدو في الرجال وسيلة لافساد المجتمع اكثر مما وجدو في النساء وإن اردت امثلة اعطيناك .
وجه الحقيقة
04/16/2013 في 9:24 م[3] رابط التعليق
أخ keem man هديء السرعة شوي جزاك الله خير لا ادري كيف استنتجت الاساءة الى المرأة من كلامي – حينما اقول انهم استغلوا المرأة لا يعني انني ارمي المرأة او اقلل من شأنها كما تقول القصد انهم يعرفون نقطة ضعف الرجل وهي المرأة فاستغلوها لافساد الرجل نفسه ليفسد المجتمع وبهذا يكون الخلل في الرجل وليس في المرأة لأن له نقطة ضعف لا يستطيع مقاومتها وهي المرأة – بالضبط كما تستغل اللعبه للضحك على الطفل فهل الخلل في اللعبة ام في الطفل- جزاك الله خير
أحمد صالح الراشد
04/20/2013 في 2:06 ص[3] رابط التعليق
الأخ ( keek man) أسعد الله اوقاتك بالخير .. أنت متسرع بالتهم تريث وفقك ربي وأعد قراءة النصوص . ومن قال لك أن الإحسان فقط فيما ذكرت من أين لك الحصر هذا ؟ لدي رد طويل ولكن أخطأ الفهم وربي من ظن أننا نرضى بأي شكل من الأشكال الإساءة للمرأة ” أمي وأختي ) . وأكتفي برد وهو قول الله عز وجل ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانآ ) أيوجد إحسان على وجه الخليقة أعظم من الإحسان للوالدين ؟ وهذا الوصف من الله لهم وواجب منا لهم ” الإحسان” فحصرك أنه إنتقاص وأن الإحسان للضعفاء والحيوانات غير صحيح .
keek man
04/21/2013 في 5:01 م[3] رابط التعليق
الاخ الكريم ( وجة الحقيقة ) أهلا بعودتك لساحة أحترام المرأة , وكذلك اثني على شجاعتك لتراجعك عما قلت لاي سبب كان , واعتقد ان فهمي كان صحيحاً ولم يكن الخطأ مني انا بل مما كتبت أنت فقد قلت بالحرف الواحد (هم لم يجدوا مدخلا على “المسلمين !!!” الا عن طريق المراة لمحاولة افساد المجتمع ) ولم تقل ” لم يجدو مدخلا للرجل ” بل شملت المسلمين كافة رجالاً ونساءاً ومجتمع وجعلت سبب ذلك المرأة ! , لذلك نحتاج الدقة فيما نكتب وأنا لا اريد ان اكثر اللوم عليك لعلمي أننا نعيش في مجتمع يحتقر المرأة ويراها شيئاً ثانوياً موجود على هامش الحياة ويعاني هذا المجتمع من ازدواجية في تعاملة مع النساء بشكل عام , لكن الحمد لله توجهات مولاي خادم الحرمين الشريفين حفظة الله وحكومتة الرشيدة فيما نراة من قرارات لصالح المرأة هو لاعادتها لمكانتها الطبيعية داخل المجتمع وهذه نعمة كبيرة سوف نلمس تأثيراتها الايجابية قريباً ان شاء الله , ولك كل التقدير والاحترام .
keek man
04/21/2013 في 6:09 م[3] رابط التعليق
الاخ الكريم ( احمد صالح الر اشد ) انت حفظك الله وعلى ما يبدو لي ان لديك اشكالية كبيرة في نظرتك للمرأة وتناقض عجيب أيضاً , ونظرتك للمرأة من خلال كلامك تقترب كثيرا من نظرة الحضارات القديمة التي لا اود ذكرها لكي لا يسئ فهمي , حيث تعتبرالمرأة كائن “آثم ” ومشكوك في عقلة وتصرفاتة واهدافة بشكل مطلق وهو كذلك محل للاتهام والظن السيئ , وتستشهد بأتهامك للنساء بأقوال قادة صهاينة كهذه ( ومما قاله الجنرال الإسرائيلي ؟! مرحبآ ومثنيآ على ” أهل البغاء الزواني” أنتن القوة الثانية ﻹسرائيل ) وهنا اقول لك أخي الكريم كيف صدقت بني اسرائيل في هذه المقالة وفرحت بها لتطبقها على نساء المسلمين ؟! انت في ورطة فكرية اخي أحمد !,ارجو ان تتخلص من هذه النظرة الشكوكية للمرأة عن طريق زيادة الاطلاع على إنتاج المرأة الفكري والحضاري والشرعي قبل ذلك كلة عبر التاريخ , وأن تعتمد المنهجية الاسلامية في نظرتها للمرأة المسلمة خاصة وللنساء عامة , اما محاولتك الاختباء خلف المصطلح والقفز عبر معاني الاحسان المختلفة للهروب مما قلت فلن يسعفك , وها انا ذا اقول لك ” لا مشاحة في المصطلح” كما يقال إختبئ خلفة كما تشاء واليك هذا الرابط أيضاً لتعلم كم للاحسان من معنى في لغتنا (http://ejabat.google.com/ejabat/thread?tid=31e11e0b60bf46b8 ), اما انا فأقول لك الاحسان الوارد في كلامك هو المصطلح المتعلق بمعاني العطف والشفقة والتفضل بلا شك , ويدل على ذلك سياق كلامك , وهذا هو السائد في مجتمعنا , وليس الاحسان المرتبط بالعدل كما تدعي , قال تعالى بسم الله الرحمن الرحيم (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْأِحْسَان ) وياليتني اكون مخطأً وشكرا لك .
وجه الحقيقة
04/22/2013 في 10:36 ص[3] رابط التعليق
أخي الكريم keek man
يبدو انك تحب الجدال وتنظر الى الكلام من منظور تفكيرك انت فقط ، أنا قلت ( هم لم يجدوا مدخلا على المسلمين الا عن طريق المراة لمحاولة افساد المجتمع ) و بما ان المجتمع يشمل الرجال والنساء وتم افساد الرجل الذي هو الأقوى فهل تعتقد ان يصلح نساء ذلك المجتمع ثم انني لم اقلل من شأن المرأة لأعود لساحة احترام المرأة كما ذكرت ، ولعلمك من يقلل من احترام المرأة هم من ينادون بحريتها لأن الحرية التي تتجاوز حدود الدين تعتبر ابتذالا واستغلالا.
أحمد صالح الراشد
04/22/2013 في 6:47 م[3] رابط التعليق
والله ﻷنت تهرف بما لا تعرف .. أهل العقول في راحة .. من أين لك هذا الإتهام يامثقف ؟
keek man
04/22/2013 في 8:00 م[3] رابط التعليق
الاخ الكريم ( وجة الحقيقة ) لا اظن ان احد يدخل لمثل هذه الصحيفة الغراء ليقدم بحثاً أكاديمياً منهجياً , إنما ندخل جميعاً لمثل هذه الصحيفة لسماع الاخبار والتعليق عليها ولمقارنة افكارنا بافكار الاخرين ولنتحاور ولنتعلم من الاخرين ولنقتنص من تجاربهم وافكارهم والأمر ” اريحي ” فلا يطيش سهمك بارك الله فيك , هو موضوع تم طرحة وقمت انت بالتعليق علية ونحن بدورنا نعلق على طرحك وهو امر مشروع فأن كان ما نقول حقاً فالحمد لله وان كان ما نقولة غير ذلك فذلك من انفسنا والشيطان والامر بسيط جدا , لذلك وبما انك لا تحتمل المناقشة فيما تقول وما تعتقد فأنا اعتذر لك وادعو لك بالتوفيق والرشاد ولك كل الود
فارس بلا جواد
04/22/2013 في 9:13 م[3] رابط التعليق
أشكر من كل قلبي كل من استقطع جزءا من وقته لقراءة هذا المقال وكل من ابدى رأيه حول الموضوع مما اثراه وجعله محل نقاش يستفاد منه.
أنا سعيد بكم فانتم من يدفعني الى المزيد من العطاء والاجتهاد وفي النهاية الهدف المصلحة العامة .
_ بطيبتي نقيه*
05/13/2013 في 4:52 م[3] رابط التعليق
_ كلام رائع ومنظقي