أبعاد الخفجى-اقتصاد:
أكد مسؤولون نفطيون عالميون أن المملكة ستتحول الى منتج عالمي عملاق لإنتاج مصادر الطاقة الشمسية في المستقبل القريب وتصديرها إلى العالم، لما حباها الله به من طقس مشمس يمكنها من استثمار هذه الثروات الطاقوية غير الناضبة، والتي ستحقق لها بإذن الاستمرار في ريادة العالم في مجال صناعة الطاقة، ما ينعكس على تعظيم تنميتها وتعزيز روافد اقتصادها الوطني.
وأشار المنتدون في ندوة ال”أوبك” التي عقدت أمس والتي تسبق مؤتمر أوبك ال167 الذي يعقد اليوم في مقر المنظمة بفيينا من خلال البث المباشر عبر الإنترنت الذي وفرته أمانة المنظمة للصحفيين المشتركين بهذه الخدمة إلى أن المملكة ستصدر مصادر الطاقة الشمسية بنفس مستوى تصديرها للنفط الخام في الفترة الحالية وهو ما يرسخ وجودها على قمة منتجي مصادر الطاقة بالعالم، ويساهم في توفير الطاقة بصورة مستقرة تحقق النمو للصناعات العالمية وتعزز من أداء الاقتصاد العالمي، ما يصب في مصلحة تنمية الشعوب.
وتوقع المنتدون أن ينمو الطلب على النفط حتى 2040م إلى 111 مليون برميل يوميا وهو ما يتطلب توسيع الاستثمارات البترولية وإضافة مصادر جديدة ترفد مصادر النفط التقليدي والذي ستتراجع مساهمته في مصادر الطاقة إلى 78% خلال العقدين القادمين، مشددين على أهمية تطوير التقنية للاستفادة من المصادر الطاقوية المتجددة.
وفي شأن ذي صلة يناقش وزراء أوبك في اجتماعهم الدوري ال167 والذي يعقد في مقر المنظمة بالعاصمة النمساوية اليوم الجمعة التحديات التي تواجه صناعة النفط، بالإضافة إلى الاتفاق على سقف لإنتاج المنظمة للستة أشهر القادمة، ومن المتوقع الإبقاء على سقف الإنتاج الحالي عند 30 مليون برميل يوميا.
أكد مسؤولون نفطيون عالميون أن المملكة ستتحول الى منتج عالمي عملاق لإنتاج مصادر الطاقة الشمسية في المستقبل القريب وتصديرها إلى العالم، لما حباها الله به من طقس مشمس يمكنها من استثمار هذه الثروات الطاقوية غير الناضبة، والتي ستحقق لها بإذن الاستمرار في ريادة العالم في مجال صناعة الطاقة، ما ينعكس على تعظيم تنميتها وتعزيز روافد اقتصادها الوطني.
وأشار المنتدون في ندوة ال”أوبك” التي عقدت أمس والتي تسبق مؤتمر أوبك ال167 الذي يعقد اليوم في مقر المنظمة بفيينا من خلال البث المباشر عبر الإنترنت الذي وفرته أمانة المنظمة للصحفيين المشتركين بهذه الخدمة إلى أن المملكة ستصدر مصادر الطاقة الشمسية بنفس مستوى تصديرها للنفط الخام في الفترة الحالية وهو ما يرسخ وجودها على قمة منتجي مصادر الطاقة بالعالم، ويساهم في توفير الطاقة بصورة مستقرة تحقق النمو للصناعات العالمية وتعزز من أداء الاقتصاد العالمي، ما يصب في مصلحة تنمية الشعوب.
وتوقع المنتدون أن ينمو الطلب على النفط حتى 2040م إلى 111 مليون برميل يوميا وهو ما يتطلب توسيع الاستثمارات البترولية وإضافة مصادر جديدة ترفد مصادر النفط التقليدي والذي ستتراجع مساهمته في مصادر الطاقة إلى 78% خلال العقدين القادمين، مشددين على أهمية تطوير التقنية للاستفادة من المصادر الطاقوية المتجددة.
وفي شأن ذي صلة يناقش وزراء أوبك في اجتماعهم الدوري ال167 والذي يعقد في مقر المنظمة بالعاصمة النمساوية اليوم الجمعة التحديات التي تواجه صناعة النفط، بالإضافة إلى الاتفاق على سقف لإنتاج المنظمة للستة أشهر القادمة، ومن المتوقع الإبقاء على سقف الإنتاج الحالي عند 30 مليون برميل يوميا.