رَغبةٌ مُلحَةٌ في وقتٍ مُتأخر..
لفتحِ بَاب ذكريات قديم.
بخطواتٍ ثقيلة جرتها نحو الشاطىء
مكان بلا رُوح والكثير من الذكريات.
كان للصُدفةِ حضور حِينها !!
لم يكُن بينَهُما سِوى بِضع خَطوات
وكأنها أَميال ومُدن .
سُكون المَكان مُهيب..
ودقات قلبيهما فِي سِباق.
لم يلتفتا وكأنما حَاجز قد وُضع!
يشُوح بوجهَيهِما نحو الأُفق
بعيداً كُل البُعد عن مُرادِهما
رجفت شَفتيها ولم تسقط دمعة.
تمنت حِينها أن الصُدف لم تُخلَق.
أَما هو فكان ينتظِر تلك الصِدف
كل يوم! "طوال ذلك العام".
رشا المحسن
Wr.rasha@
التعليقات 11
11 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
زائر
10/08/2017 في 6:18 ص[3] رابط التعليق
ابدعتي ♥️
مبددددعه
10/08/2017 في 7:15 ص[3] رابط التعليق
التعليق
7no
10/08/2017 في 7:15 ص[3] رابط التعليق
مبببببببببدعه
فارس بلا جواد
10/08/2017 في 7:48 ص[3] رابط التعليق
لم تغلق يوما ابواب الذكريات بينهما فقد كانت تلك اللأبواب مصدر ضوء الشموع التي كانا يجلسان حولها في استمتاع بوقت كان يمر بسرعة البرق مع انه استغرق أياما.
مقالك جميل ايقض ما خبأ في قولوب العاشقين من جمر كان متقدا.
فارس بلا جواد
زائر
10/08/2017 في 8:38 ص[3] رابط التعليق
☹️ تمنيت حينها ان الصدف لم تخلق .. ابدااااااع رشا حروفج لمست قلبي -منى
منى عبدالله
10/08/2017 في 8:39 ص[3] رابط التعليق
☹️ تمنيت حينها ان الصدف لم تخلق .. ابدااااااع رشا حروفج لمست قلبي -منى
زائر
10/08/2017 في 8:54 ص[3] رابط التعليق
جداً جميل أهنييك❤❤
زائر
10/08/2017 في 9:27 ص[3] رابط التعليق
التعليق
زائر
10/08/2017 في 9:54 ص[3] رابط التعليق
صح بوحك ..جماااااال الكلمات لاتوصف
واصلي على هلأبداع حبيبتي
زائر
10/08/2017 في 12:02 م[3] رابط التعليق
أبدعتي ياحبيبة قلبي ومنها للأعلى يارب
كلنا كلنا فخورين فيك وننتظر اللحظة اللي يكون اسمك بكل المملكة من شرقها لغربها ❤️❤️.
زائر
10/09/2017 في 6:51 م[3] رابط التعليق
ماشاء الله ما اروعك