رفع مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين بمناسبة الأوامر الملكية التي صدرت مؤخراً، وقال الأمير خالد الفيصل في برقية خطية: «أرفع لمقامكم الكريم أصالة عن نفسي ونيابة عن أهالي منطقة مكة المكرمة، أسمى آيات الشكر والعرفان والامتنان بمناسبة صدور الأوامر الملكية الكريمة التي أسعدت جميع أطياف الشعب السعودي بما تحمله في طياتها من بشرى بالخير والعطاء والسخاء لرفع أعباء المعيشة عنهم ولمواكبة الإجراءات التصحيحية التي اتخذتها الدولة رعاها الله لإعادة هيكلة الاقتصاد الوطني وما تضمنته أوامركم الكريمة -رعاكم الله- من لفته أبوية حانية تجاه شعبكم الوفي وإدخال السرور والبهجة إلى قلوبهم، وختم سموه بالقول «أسال المولى عز وجل أن يحفظكم برعايته وأن يمد في حياتكم الغالية أعواماً مديدة وأن يحفظ بلادنا في ظل قيادتكم الحكيمة والرشيدة لمزيد من التقدم والازدهار والأمن والأمان»، كما قدم أمير منطقة مكة المكرمة في برقية مماثلة الشكر لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع، جاء فيها: «أرفع لسموكم باسمي ونيابة عن أهالي منطقة مكة المكرمة أصدق التهاني والتبريكات بمناسبة صدور الأوامر الملكية الكريمة لسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه- المواكبة للإجراءات التصحيحية للاقتصاد الوطني التي اتخذتها القيادة الحكيمة لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 وما جاء في طياتها من الخير والعطاء للشعب السعودي الوفي للتخفيف من أعباء المعيشة على المواطنين». وختم سموه بالقول «أسأل المولى عز وجل أن يحفظ بلادنا في ظل قيادتنا الحكيمة والرشيدة لمزيد من التقدم والازدهار والأمن والأمان».
كما رفع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان أسمى آيات الشكر والتقدير باسمه ونيابة عن أهالي منطقة جازان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ بمناسبة صدور الأوامر السامية الكريمة وما تضمنته من قرارات تصب في خدمة المواطن وتضمن راحته ورفاهيته. وقال سموه:» إن صدور هذه الأوامر الملكية يأتي في إطار الرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد ـ حفظهما الله ـ للمواطن بمختلف مناطق المملكة العربية السعودية التي تعودها الشعب الكريم من قيادته الكريمة «.
وأضاف سموه «وليس هناك أدل من هذه الأوامر الملكية على رعاية القيادة واهتمامها بالمواطن والتخفيف عنه مما قد يترتب على الإجراءات الضرورية التي اتخذتها الدولة لإعادة هيكلة الاقتصاد، وجاءت لتدعم المواطن في مواجهة غلاء المعيشة. ونوه سمو أمير منطقة جازان باهتمام القيادة الرشيدة بكل ما يوفر الراحة لجنودنا البواسل خاص المرابطين منهم بالمواقع الأمامية للحد الجنوبي، وتوفير كل ما يحتاجون إليه، تقديراً للجهود المخلصة والصادقة والأعمال البطولية التي يقومون بها في مواجهة الميليشيات الحوثية، وكل من يريد المساس بأمن الوطن وسلامة المواطن، داعياً الله تعالى أن يديم على بلادنا العزيزة أمنها واستقرارها في ظل قيادتها الرشيدة. من جهة أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض أن هذه الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده -حفظهما الله – منحازة لشعبها ومتطلباته، فالعمل للوطن والهم هو المواطن. وقال سموه في تصريح صحفي: حينما تتخذ الدولة مجموعة من الإصلاحات لمسيرة هذه البلاد المباركة وفق رؤية تستشرف مستقبل الوطن ورفاهية المواطن فإنها تدرك تبعات مثل هذه الاصلاحات الاقتصادية وآثارها الدائمة على المواطن فكانت اليد حانية واللفتة كريمة والشعب السعودي في عين القيادة ومحور اهتمامها وفي مقدمة أولوياتها.
وأضاف: إن من نعم الله وفضله على بلادنا أن مكّن لها قيادة حكيمة ترعى مصالح شعبها وتتلمس احتياجات أبنائها فكانت هذه الأوامر الكريمة التي صدرت مساء البارحة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله – استشعارًا منه -رعاه الله- لهذه الاحتياجات وحرصاً منه على أن يحظى المواطن بحياة كريمة ومستوىً معيشي كريم. واختتم سموه تصريحه بالشكر والتقدير والعرفان لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده -يحفظهما الله – نيابة عن أهالي منطقة الرياض وباسمه شخصياً على كل ما يبذلانه من أجل الوطن والمواطن سائلاً المولى عزوجل أن يحفظ هذه القيادة الكريمة وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والرخاء. من جهته رفع صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة أسمى معاني الشكر وعظيم الامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية -حفظهما الله- بمناسبة صدور الأوامر الملكية الكريمة التي حملت في ثناياها الخير الكثير للمواطنين والمواطنات ولامست جميع شرائح المجتمع والتي تقضي بصرف العلاوة السنوية لموظفي الدولة وصرف بدل غلاء المعيشة للمواطنين من الموظفين المدنيين والعسكريين وصرف مكافأة للعسكريين المشاركين في الصفوف الأمامية في الحد الجنوبي وإضافة بدل غلاء معيشة للمعاش التقاعدي ومستفيدي الضمان الاجتماعي وزيادة مكافأة الطلاب والطالبات وتحمل الدولة ضريبة القيمة المضافة عن المواطنين المستفيدين من الخدمات الصحية الخاصة، والتعليم الأهلي الخاص، وكذلك تحمل القيمة المضافة من سعر شراء المسكن الأول للمواطن. وبدوره قال أمير منطقة تبوك أن هذه الأوامر الكريمة التي استبشر بها المواطنون والمواطنات وأدخلت في نفوسهم الفرح والسرور تأتي في سياق حرص خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- واهتمامهما بكل ما يسهم في راحة المواطن وتخفيف الأعباء المعيشية وتلبية احتياجاته وتحقيق العيش الكريم له والحياة الهانئة، ورفعة وعز الوطن. واوضح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، أن الأمر الملكي الذي أصدره خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- تؤكد اهتمامه وحرصه وسمو ولي عهده الأمين بالشعب السعودي لتحقيق وتوفير مستوى معيشي يناسب شرائح المجتمع كافة دون استثناء، وبما يخفف من الآثار المترتبة على الإجراءات الإصلاحية الضرورية التي اتخذتها الدولة -أيدها الله- لإعادة هيكلة الاقتصاد السعودي. وقال سموه: « إن المواطن السعودي محل اهتمام القيادة الرشيدة -أيدها الله- التي تعمل على تأهيله وتنميته ومواكبته للعالم في كل المجالات، وأن المواطن السعودي المتلاحم مع قيادته يستشعر المسؤولية في الخطوات المهمة التي اتخذتها الدولة للضرورة، ويثمن ما تحقق له من خير وفير من خلال ما صدر من أوامر ملكية عمت الجميع بلا استثناء وامتدت أيضاً إلى جميع شرائح المجتمع خاصة الرجال البواسل الذين ضربوا أروع الأمثلة في التضحيات وقدموا أرواحهم فداء للوطن على الحد الجنوبي». من جانبة أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية أن الأمر الملكي الكريم من خادم الحرمين الشريفين أوضح أن المواطن في المرتبة الأولى في أولويات التنمية. وقال سموه: «لا شك أن التحول من الاقتصاد الريعي إلى الاقتصاد المنتج يتطلب إصلاحات هيكلية، يترتب عليها تضرر بعض الفئات، الأمر الذي جعل سيدي خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- يصدر الأمر الملكي الكريم بإقرار بعض الإجراءات التي تخفف من وطأة هذه الإصلاحات، وهو ما يؤكد حرصه الدائم على تلمس احتياجات المواطنين والتخفيف من الأعباء عن كاهلهم، وإن من النعم العظيمة أن وفق الله قادة هذه البلاد أن يكونوا قريبين من شعبهم، معايشين لاحتياجاتهم، متفهمين لتطلعاتهم، فأبناء هذه البلاد يتطلعون لمستقبلٍ مشرق، تمضي فيه بلادنا باقتصادها وعزم أبنائها، لنكون دائماً في الطليعة، معتمدين على مصادر دخل متنوعة، تدار بكفاءة واقتدار». وأبان سموه « لقد جاء الأمر الملكي الكريم متلمساً لاحتياجات الجميع، وهذا يثبت بالدليل القاطع أن المواطن في رأس قائمة الأولويات التنموية. ورفع صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، باسمه وباسم أهالي المنطقة، عظيم الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ على صدور الأمر الملكي، الذي زفّ إلى الشعب الكريم بشرى الخير والنعيم، رافعًا عنهم أعباء المعيشة المترتبة على بعض الإجراءات الضرورية التي اتخذتها الدولة لإعادة هيكلة الاقتصاد. وقال سموه في تصريح بهذه المناسبة: «إن الأمر الملكي السخي الكريم يجسّد بوضوح وجلاء ما يشعر به خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ تجاه شعبه الوفي، أحبهم فحمل همّهم ورعاهم خير رعاية، يفرحه ما يفرحهم، ويحزنه ما يحزنهم، ويضيقه ما يضيقهم، أسكنهم قلبه وأنزلهم في فؤاده، فرفع عنهم العبء، وزفّ إليهم الخير.. فهنيئًا لشعب القائد سلمان بن عبدالعزيز، والعضيد محمـد بن سلمان». وأضاف سموه: إننا نحمد الله تعالى أن مكّن لهذا البلد المبارك قيادة حكيمة، تسخر ما لديها من أجل كرامة المواطن، وتأمين راحته، وعيشه الكريم، فقد عمّ الخير وأمطر على كل الوطن، وأزاح عن الشعب الهم والقلق، من الطلاب رجال مستقبلنا، إلى المتقاعدين صُنّاع حاضرنا». كما رفع صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم باسمه ونيابة عن أهالي منطقة القصيم، أسمى آيات الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظه الله -، بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بصرف العلاوة السنوية للمواطنين من موظفي الدولة المدنين والعسكريين، وصرف بدل غلاء معيشة، ومكافأة للمشاركين بالصفوف الأمامية للأعمال العسكرية في الحد الجنوبي للمملكة، وصرف بدل غلاء معيشي للمتقاعدين، وبدل غلاء معيشي لمستفيدي الضمان الإجتماعي، وزيادة مكافأة طلاب وطالبات الجامعات، وتحمل الدولة ضريبة القيمة المضافة عن المواطنين المستفيدين من الخدمات الصحية الخاصة والتعليم الأهلي الخاص، وتحملها لضريبة القيمة المضافة عن سعر شراء المسكن الأول للمواطن.
وقال سموه: « إن هذا الأمر الملكي الكريم عكس قرب مولاي الملك سلمان -حفظه الله- وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- وماتوليه هذه البلاد المباركه من اهتمام ورعاية للمواطنين «، مؤكداً أن الأمر حمل في مجمله بشائر خير ونفع عبر توفير حياة كريمة لمواطني ومواطنات هذه البلاد الطاهرة وتلمس احتياجات المواطنين والمواطنات وفق منظومة إقتصادية متوازنة ستنعكس عبر زيادة القدرة الشرائية بالإضافة إلى تغطيتها لما يواجهونه من مصاريف واحتياج، لافتاً سموه بأن هذه البشرى السارة الشاملة للموظفين من مدنيين وعسكريين ومتقاعدين وطلاب وطالبات، جاءت لتغطي جميع شرائح المجتمع مما يجعلها ذا أثر كبير عبر تخفيفها من أعباء غلاء المعيشية، وفي الوقت نفسه عكست واقع عمل يسهم بالإيجابية لعملية الإصلاحات الإقتصادية التي تسير بها هذه البلاد. وأشار سمو أمير القصيم إلى أن هذا الأمر الملكي الكريم يؤكد للجميع قوة الاستقرار الإقتصادي السعودي وما بني عليه بعد توفيق الله من رؤى سليمة سديدة وخطط وإستراتيجيات انعكس نفعها على أبناء هذا الوطن. كما رفع صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة باسمه وباسم أهالي المنطقة الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- بصدور الأوامر الملكية التي تدل على الحرص والاهتمام بالوطن ومواطنيه، وذلك بشأن ما سيترتب على الإجراءات الضرورية التي اتخذتها الدولة لإعادة هيكلة الاقتصاد من زيادة في أعباء المعيشة على بعض شرائح المواطنين. وأكد سموه أن القرارات الملكية تدل على مدى عناية ورعاية القيادة الحكيمة -أيدها الله- بالشعب والتخفيف عليهم من غلاء المعيشة وعدم تحملهم أَي أعباء مالية وتلمس احتياجاتهم. وقال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل باسمه وباسم أهالي المنطقة أسمى آيات الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- بمناسبة صدور الأمر الملكي القاضي بتخفيف الأعباء عن المواطنين ومواصلة الإصلاحات الاقتصادية والمتضمن صرف العلاوة السنوية للموظفين المدنيين والعسكريين وبدل غلاء معيشة لمدة سنة ومكافأة للعسكريين المشاركين في الصفوف الأمامية، بالإضافة إلى تحمل الدولة تكاليف القيمة المضافة لقطاع الصحة والتعليم، وتحمل الدولة ضريبة القيمة المضافة للمسكن الأول، وزيادة مكافآت الطلاب بنسبة 10 بالمئة. وقال سموه في تصريح صحفي: «إن من نعم الخالق أن حفظ هذه البلاد المباركة وولى عليها ولاة أمر يطبقون تعاليم ديننا الإسلامي، ويحرصون على رفاهية المواطن وحياته الكريمة»، مشيراً سموه إلى أن هذه الأوامر الملكية ما هي إلا جزء من عناوين كبيرة لهذا الوطن وقيادته وقربها من شعبها الوفي ومن احتياجاته في كل وقت. وجدد سموه باسمه واسم أهالي منطقة حائل أصدق عبارات الولاء والوفاء للقيادة الرشيدة، مؤكداً أن الوطن بكافة أطيافه يقف خلف قيادته مفتخراً بكل برامجها الإصلاحية والتطويرية سائلاً الله أن يديم على وطننا أمنه واستقراره، وأن يحفظ خادم الحرمين وسمو ولي عهده الأمين. وذكر رفع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة باسمه واسم أهالي المنطقة أسمي معاني الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم الذي يعكس تلاحم القيادة بالمواطن. وقال سموه: إن ما تضمنه الأمر من قرارات، يعكس في تناغم تلاحم القيادة بالمواطن واستشعارها لكل ما يمس احتياجات وتطلعات المواطنين من جميع شرائح المجتمع والتخفيف عنهم، لما قد يترتب على الإجراءات الضرورية التي اتخذتها الدولة لإعادة هيكلة الاقتصاد. وبين سموه أن هذه القرارات جاءت لتدعم المواطن في مواجهة غلاء المعيشة وتحقق له سبل الحياة الكريمة. كما رفع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية باسمه واسم أهالي المنطقة، خالص الشكر والتقدير والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين ـ حفظها الله ـ على صدور الأوامر الملكية الكريمة وما شملته من قرارات حكيمة تصب في مصلحة الوطن والمواطن، وحريصة على مستقبل الوطن ورفاهية المواطن وإدخال السرور على مختلف شرائح المجتمع. وتسهم في راحة الشعب ورفع المستوى المعيشي وتغييره نحو الأفضل، كما تعزز مظاهر التنمية والرخاء والاستقرار الذي تنعم به المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز ـ رحمه الله ـ وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله -. وأكد سمو الأمير فيصل بن خالد أن ما شملته القرارات الحكيمة يعد تأكيداً لرغبة خادم الحرمين الشريفين ـ أيده الله ـ في المضي قدماً نحو التغيير والتطوير ودفع عجلة التنمية، التي سيكون لها بالغ الأثر في تنمية وتطوير الوطن والمواطن .