في هذا الشهر الفضيل وتحديداً الخميس الموافق ١٠/٩/١٤٣٩ أكدت مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما" إنه سيتم إحلال الريال المعدني (الإصدار السادس الذي تم سكه في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز )
سيتم إحلاله محل الريال الورقي بسحبه تدريجيا وذلك لاعتبارات اقتصادية كطول العمر الافتراضي والحفاظ على الرونق وسهولة التداول وغياب (ما عندي باقي خذلك علك ) ولاعتبارات صحية أيضا ، وبغياب الريال الورقي وبصفتي معلما وشاهد عصر على العبث الطلابي الاعتيادي وبالذات المرحلة الابتدائية فإني أجد من الوعي وقبل فوات الفوت تحرك وزارة التعليم مقدما في حل هذه المشكلة من خلال وضع اوراق مختومة ومرصود مبلغها سلفا من قبل ولي أمر الطالب ليحملها الطالب أو أي أفكار أخرى مناسبة ، فوجود العملة المعدنية بأنواعها مع الطالب يجعله عرضة لابتلاعها وربما أيضا صعوبة نقلها والاحتفاظ بها ، أو على الأقل يجب الاستعداد لذلك من خلال دورات تدريبية للمعلمين لمعرفة التعامل مع هكذا حاله لا سمح الله وعمل خطة توعوية شاملة لحل تلك المعضلة التي أحمل خوفا مضاعفا على ابنائي الطلاب منها إلا أن كنت فوبيّا ..
وبذكر الفوبيا وإحساسي به تلك اللحظة ولأريح نفسي بعض الشيء ، تخيلت بأن وزارتنا الموقرة ألغت (الملف العلاقي الأخضر) بمناسبة تقدمنا التقني واعتبارنا حكومة الكترونية .
دمتم بخير ..
بقلم : نهار الناصر
التعليقات 46
46 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
الجـــــــوري
06/06/2018 في 10:38 م[3] رابط التعليق
كـــلام ســـليم …الريال المـــعدني يجلب الخوف للاطفال لكونهم صغار وبكل اسف عندهم عاده اوطبع بهذا العمر كل شييحطونه بفمهم … عندنا قبل 50 هلله مستحيل نحطها بين ايديهم من الخوف عليهم الحين الريال من الظروري ياخذونه للمدرسه
نهار السهلي
06/07/2018 في 3:49 م[3] رابط التعليق
والأقل اخطر اقصد الهلل
الله الحامي ، لكن الحرص واجب ..
شكرا للتواجد والاثراء ..
الشمري
06/06/2018 في 10:46 م[3] رابط التعليق
احسنت مقال موفق وانا اتفق معك يجب عمل دورات عن الغصه للمعلمين في حال عدم تطبق اقتراحك الابداعي اصبت جعل ربي ينفع فيك
زائر
06/07/2018 في 3:50 م[3] رابط التعليق
جزاك الله خير ..
وبيض الله وجهك للتفاعل .
زائر/ هجاج السهلي
06/07/2018 في 12:02 ص[3] رابط التعليق
اؤيدك تماماً أخي اباناصر فالعملة المعدنية تمثّل خطر على الأطفال ويجب أن يتدرب المعلمون على كيفية التعامل مع الإختناقات التي ستحصل أو منع تداولها مع الطلاب بأفكار ابداعية ومنها ماذكرت في مقالك .
والحقيقة رغم المميزات التي ذُكرت للعملة المعدنية الا أن خطرها كفيل بإعادة النظر بموضوعها من قِبل وزارة المالية.والله خير حافظاً.
زائر
06/07/2018 في 3:51 م[3] رابط التعليق
الله كريم …
ودنا بحل رفقا بصغارنا ..
رفيق الدرب لمرورك نكهة ذكرياتنا
دمت بخير
زائر
06/07/2018 في 12:07 ص[3] رابط التعليق
شكرآ لك أ/نهار الناصر
على حسك التربوي والأبوي
المرحلة الابتدائية من أصعب المراحل في التعامل مع الطلاب حيث الكثير يجهل بعض التصرفات سواء كانت بقصد اوبغير قصد .
نسأل الله تعالى للجميع العون.
زائر
06/07/2018 في 3:52 م[3] رابط التعليق
جزاك ربي الجنة..
فارس القحطاني
06/07/2018 في 12:10 ص[3] رابط التعليق
معلم قدير حريص على طلابه فعلاً
وهذه معضلة ياوزارة التعليم
لابد من الوقاية وأخذ كلام المعلم الناصح بعين الاعتبار لأنه صاحب الميدان الفعلي
شكراً اسنتاذ نهار
زائر
06/07/2018 في 3:53 م[3] رابط التعليق
حبيبنا وغالينا ..
شرفتنا ولتواجد قامتك الهامة الهّامة جزيل الشكر والتقدير .
ابو سندس
06/07/2018 في 12:16 ص[3] رابط التعليق
مقال رائع من شخص رائع
لا فض فوك يا بو ناصر
زائر
06/07/2018 في 3:54 م[3] رابط التعليق
بعض مما عندكم غالينا ..
من القلب
زائر
06/07/2018 في 12:30 ص[3] رابط التعليق
مقال رائع اباناصر وفكره جميله
وتعتبر مبادره ممتازه
ابوزياد
زائر
06/07/2018 في 3:55 م[3] رابط التعليق
ياهلا وغلا ابو زياد ..
سعدت بتواجدك ، شكرا لسموك.
زائر سعود السهلي
06/07/2018 في 2:20 ص[3] رابط التعليق
مقال رائع يتحدث عن هاجس كل ولي أمر، لابد طرحة للدراسه والمناقشة للوصول إلى إجراءات احترازية لسلامة أبنائنا..
نشكر الاستاذ نهار على الطرح الجميل
زائر
06/07/2018 في 3:56 م[3] رابط التعليق
هلا مدد بلاعدد ..
وشكرا لتفاعلك حبيبنا
عبدالله المحيميدي السهلي
06/07/2018 في 2:36 ص[3] رابط التعليق
أشكر أخي الاستاذ الفاضل /نهارالناصر
وبيض الله وجهه على هالطرح المبارك الذي فعلاً فيه خطر على أبنائنا الصغار ويجب وضع حلول مناسبة وكثيرا ماشاهدنا مقاطع عدة عبر التواصل الاجتماعي من ابتلاع الاطفال غطاء المياه الصحية فمابالكم بالعادن التي هي أقل حجماً من الأغطية
أسال الله أن يحفظ أبنائنا من كل مكروه
وأكرر شكري ل أ/أبوناصر
زائر
06/07/2018 في 3:57 م[3] رابط التعليق
صدقت ..
واللي شاف جرب يعرف حجم المشكله ..
شكرا لتفاعلك طال عمرك ..
زائر
06/07/2018 في 2:38 ص[3] رابط التعليق
مستحيل تفكر الوزارة بمصلحة الطالب كل تفكيرها منصب على كيفية (نطفش) المعلم من وظيفته…
زائر
06/07/2018 في 3:58 م[3] رابط التعليق
لا هي تفكر حسب ما اعتقد ، لكن الغجوه بينها والميدان تحتاج لمعالجه ..
شكرا مدد لتفاعلك
زائر
06/07/2018 في 4:24 ص[3] رابط التعليق
الحل جعل عمرك طويل بعمل صالح
تقوم ام الولد الصبح او شغالتها وتزين للعيّل سندويشه وتلفز له العصير اللي جابه له ابوه من النوع الزين مع علبة المويه واذا يبون يطنخونه حبة شوكلت وعينه لاتشوف العملة نهائياً وش له بها
خل المقاصف تفلس وهاك الحين الوزارة راح تشوش
زائر
06/08/2018 في 5:51 ص[3] رابط التعليق
لو حصل هالشيء يكون قمة القمة صحيا قبل كل شيء ..
بس من يقدر
زائر
06/07/2018 في 5:20 ص[3] رابط التعليق
التعليق
خالد سعد السهلي
06/07/2018 في 6:15 ص[3] رابط التعليق
شكراً استاذ / نهار السهلي مقال رائع وتشكر عليه
زائر
06/08/2018 في 5:52 ص[3] رابط التعليق
تسلم وشكرا مدد ياغالي ع التواجد
زائر
06/07/2018 في 10:21 ص[3] رابط التعليق
فعلا وكلامك في محله وشكرا على هالمقال الرائع
زائر
06/08/2018 في 5:52 ص[3] رابط التعليق
العفو طال عمرك
وبكم نتشرف
زائر
06/07/2018 في 12:27 م[3] رابط التعليق
تسلم ياستاذ نهار على مقالك الطيب وإحساسك الأبوي العالي وحرصك على ابنائك الطلبة وسلامتهم ونرجوا من وزارة التعليم أخذ اقتراحات الاستاذ الفاضل بعين الاعتبار وإيجاد الحلول المناسبة لذلك ونحن معك في حرصك واهتمامك وتنبيهك للمعنيين من الاثار السلبية لهذه العملات المعدنية خاصة لدى الأطفال الصغار في الصفوف الاولى الدراسية وندعو الله ان يحفظ ابنائنا من كل سوء امين يارب العالمين
زائر
06/08/2018 في 5:53 ص[3] رابط التعليق
جزاك ربي الجنة…
والله كريم .
فهد الضويحي
06/07/2018 في 12:51 م[3] رابط التعليق
طرح موضوعي يشرح واقعنا الحالي ننطلق وراء الاستثمار والتطور وننسئ اهم مقومات الرؤية “سلامة الطفل”
شكراً استاذ نهار لقد طرحت المشكلة و أوجدت الحل بطاقات تعبئة خاصة للمدارس .. الوطن يحتاج امثالكم
زائر
06/08/2018 في 5:55 ص[3] رابط التعليق
سلامة الطفل …
جبتها طال عمرك ..
اطفالكم اطفالنا وهم أمانة بين ايدينا ، لذا قلقنا …
سعيد
06/07/2018 في 4:50 م[3] رابط التعليق
كلام سليم أبو ناصر
وقد تكون عرضة للسرقة كذلك أو للسقوط مع حركة الجري
زائر
06/08/2018 في 5:55 ص[3] رابط التعليق
صدقت أستاذي …
وليتهم يتداركون
زائر
06/07/2018 في 9:18 م[3] رابط التعليق
استاذنا نهار مقال قمة الروعه وانا اوفقك الرأي ويليت يخلون الدفع مقدم وحنى كبار نضيع الهلل فما بالك بطفل
زائر
06/08/2018 في 5:56 ص[3] رابط التعليق
ايوالله صادق وحنا كبار نعاني معها ، فكيف بالصغار؟!
تسلم للتفاعل دام وجودك ..
ابو اشرف
06/08/2018 في 3:19 ص[3] رابط التعليق
اما انا اري انه خطوة مدروسة وموقفه إذا نظرنا إلى الايجابيان فهي كثيره (العمر الافتراضي والصحه) والتي اصبحت هاجس مخيف في زمن كثر فيه الأمراض بمختلف المسميات، من خلال عملي كمشرف على المقصف المدرسي لم تسجل اي حاله بلع او ما شابه حيث ان ابنائنا لديهم الوعي الكافي فهي مسألة وقت .. واخيرا اشكرك اخي وصديقي وزميلي ابوناصر علي هذا الطرح الجميل.. دمت بخير
زائر
06/08/2018 في 10:07 م[3] رابط التعليق
هلا وغلا ترليون ابو اشرف ..
رأيك ولك كل الحق فيه ..
بس اعتقد انه مو لازم انتظر حتى تحصل حاله .. بل على العكس المفروض نحسب حسابنا من قبل ..
تشرفت باطلالتك طال عمرك
زائر
06/08/2018 في 7:00 م[3] رابط التعليق
مقال يفترض أن ينشر في كل القنوات المرئية والمسموعة والمقروءة ويعمم على جميع المدارس من بداية العام الدراسي ووضع ورش عمل تجمع كبار التربويين لمناقشة هذا المقال الرائع
زائر
06/09/2018 في 3:42 م[3] رابط التعليق
من ذوقك طال عمرك
اخجلتني كلماتك ..
شكرا مدد .
ابو عبيد الحائلي
06/10/2018 في 1:37 ص[3] رابط التعليق
مرحبا. أ. نهار …
مقالك مهم جدا واتمنا من الله ثم المسؤلين إيصال صوتك للجهه المختصة و تفعيل الدورات التدريبية في جميع ادارات المملكة
سلامه الظفيري
06/12/2018 في 1:28 ص[3] رابط التعليق
سلمت يمينك على ما خطت
زائر
06/12/2018 في 2:49 ص[3] رابط التعليق
مرحبا بالشمال وهله ..
هلا وغلا مدد ..
شرفتني طال عمرك
زائر
06/12/2018 في 2:11 م[3] رابط التعليق
اخوي سلامه الظفيري ..
وكلك على بعضك دمت يالغالي ..
وشكرا لمرورك الكريم .
زائر
06/13/2018 في 4:38 م[3] رابط التعليق
التعليق
زائر
06/13/2018 في 4:35 م[3] رابط التعليق
مقال رائع تشكر عليه يامعلمي الاستاذ نهار وهذاء
مايدل على حرصكم وهتمامكم
اخوك محمدعبدالعالي الرشيدي
زائر
06/15/2018 في 3:23 ص[3] رابط التعليق
هلا وغلا بالأستاذ ابو يوسف ..
شرفتني دام وجودك