دعت بينتو كيتا، رئيسة بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية، أعضاء المجلس لمواصلة دعم عمل الأمم المتحدة، لافتة إلى أن أكثر من 5 ملايين شخص قد نزحوا داخل البلاد داعية المجتمع الدولي إلى توفير التمويل للنداء الإنساني.
وأوضحت المسؤولة الأممية، إن الأمن وحماية المدنيين ما زالا يمثلان التحدي الأكبر في شرق البلاد. تم تعزيز التعاون بين القوات المسلحة الكونغولية وقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، وهناك تقدم في تخطيط العمليات وتنفيذها. لكنها أضافت أنه لا يزال هناك الكثير الذي يتعين القيام به، بما في ذلك ضمان احترام حقوق الإنسان بشكل منهجي في الحرب ضد الجماعات المسلحة في جمهورية الكونغو الديمقراطية.