ابعاد الخفجي – متابعات:
نشرت جريدة الشرق في عددها المطبوع رقم ٤١٤ بتاريخ ٢١-٠١-٢٠١٣ خبراً للزميل أحمد غالي والذي جاء فيه:
تزايد الإقبال على المحلات التجارية والأسواق الكبرى في محافظة الخفجي لاسيما التي أعلنت عن تخفيضات تتراوح بين 25% إلى 60%، تزامنا مع إجازة منتصف العام، فيما اتجه بعض المحلات الأخرى إلى عروض شراء المنتج والحصول على الآخر مجاناً. وتتركز التخفيضات على الملابس الشتوية والأحذية، بالمقابل قام أحد المحلات المتخصصة في مستحضرات الجسم والعطورات، بأخذ تصريح من الغرفة التجارية للتخفيض بنسبة 50%. وتشهد المحلات إقبالاً كبيراً من أهالي المحافظة وزوارها، وقال راضي الشمري: نستغل فترة التخفيضات لشراء الملابس والكماليات الأخرى، مفيداً أن شراء الملابس واستهلاكها يكون في فترة الشتاء كبيراً، مبدياً رضاه التام عن هذه الأسعار بعد التخفيضات. فيما قال أحمد عبدالرحيم «مصري الجنسية» إن أكثر ما يؤرقنا هو عدم إيجاد مقاسات مناسبة للملابس، حيث نفدت جميعها في وقت مبكر بعد إعلان التخفيضات، لافتاً إلى أن الأسعار جيدة إلا أنهم يطمحون في مزيد من التخفيضات خاصة على الملابس الجديدة. وأضافت أم محمد أن بعض المحلات تضع تخفيضات على الملابس والموديلات القديمة التي لا تجد رواجاً في الأوقات الأخرى، ومن ثم تلجأ المحلات إلى تخفيضات كبيرة عليها للتخلّص منها، أما الملابس الجديدة فأسعار التخفيض عليها بالكاد تصل إلى 10%. وأشار أحمد العنزي إلى أن المحلات التجارية الكبرى تشهد ازدحاماً كثيفاً يومي الجمعة والسبت وخاصة من الجانب الكويتي، وأضاف « كثيراً ما نسمع أن رجال الأعمال يريدون تعويض خسارتهم بعد قرار رفع قيمة تكلفة العمال إلى 2400 ريال سنوياً، وهذا ما قد يتسبب في حدوث ضرر على المواطن حتى وإن كانت هناك تخفيضات كبرى».
تزايد الإقبال على المحلات التجارية والأسواق الكبرى في محافظة الخفجي لاسيما التي أعلنت عن تخفيضات تتراوح بين 25% إلى 60%، تزامنا مع إجازة منتصف العام، فيما اتجه بعض المحلات الأخرى إلى عروض شراء المنتج والحصول على الآخر مجاناً. وتتركز التخفيضات على الملابس الشتوية والأحذية، بالمقابل قام أحد المحلات المتخصصة في مستحضرات الجسم والعطورات، بأخذ تصريح من الغرفة التجارية للتخفيض بنسبة 50%. وتشهد المحلات إقبالاً كبيراً من أهالي المحافظة وزوارها، وقال راضي الشمري: نستغل فترة التخفيضات لشراء الملابس والكماليات الأخرى، مفيداً أن شراء الملابس واستهلاكها يكون في فترة الشتاء كبيراً، مبدياً رضاه التام عن هذه الأسعار بعد التخفيضات. فيما قال أحمد عبدالرحيم «مصري الجنسية» إن أكثر ما يؤرقنا هو عدم إيجاد مقاسات مناسبة للملابس، حيث نفدت جميعها في وقت مبكر بعد إعلان التخفيضات، لافتاً إلى أن الأسعار جيدة إلا أنهم يطمحون في مزيد من التخفيضات خاصة على الملابس الجديدة. وأضافت أم محمد أن بعض المحلات تضع تخفيضات على الملابس والموديلات القديمة التي لا تجد رواجاً في الأوقات الأخرى، ومن ثم تلجأ المحلات إلى تخفيضات كبيرة عليها للتخلّص منها، أما الملابس الجديدة فأسعار التخفيض عليها بالكاد تصل إلى 10%. وأشار أحمد العنزي إلى أن المحلات التجارية الكبرى تشهد ازدحاماً كثيفاً يومي الجمعة والسبت وخاصة من الجانب الكويتي، وأضاف « كثيراً ما نسمع أن رجال الأعمال يريدون تعويض خسارتهم بعد قرار رفع قيمة تكلفة العمال إلى 2400 ريال سنوياً، وهذا ما قد يتسبب في حدوث ضرر على المواطن حتى وإن كانت هناك تخفيضات كبرى».