أبعاد الخفجي – عامر المالكي:
تفاجأ تجار تصدير الأغنام بالخفجي بقرار منع تصدير الأغنام إلى دولة الكويت الأسبوع الماضي , وشمل القرار منع تصدير الأغنام الذكور والإناث وكلذك منع تصدير الحطب , حيث ساهم ذلك في إنخفاض ملوحظ ومتدرج لأسعار الأغنام تراوح بين 10% و الـ 25% .
وذكر أحد مربي الأغنام لصحيفة أبعاد الخفجي أن قرار منع تصدير الأغنام والحطب لدولة الكويت سوف يساهم في نزول اسعار الغنم في الأسابيع المقبله بإذن الله وقد لوحظ نزول في الأسعار حيث كانت تباع في السابق بقيمة (1500) ريال وحالياً بقيمة (1200) ريال.
وأوضح أحد المواطنين ان قرار منع تصدير الماشيه لدول الجوار من انجح القرارات التي تصب في صالح المواطن حيث ان المواطن اصبح في حيره من امره – الدوله تدعم الاعلاف والادويه الحيوانيه ويتم تصدير هذه الثروه الحيوانيه وهي اهم قوت للبلد عبر تصديرها لدول الجوار مع العلم ان اغلب الشحنات تباع بسعر اقل من مشتراها بسبب ان الدول التي سمحت بدخول الغنام لا تسمح برجوع ولو خروف واحد وهذه ليست معامله بالمثل كما اقرها مجلس التعاون الخليجي وقال نحن ننادي ونشكر المسؤولين الذين وراء صدور هذا القرار الطيب ان لا يتم نقضه مهما صارت الظروف نحن نعاني من ارتفاع كبير لاسعار الذبح والتي وصلت ١٥٠٠ ريال ويعد القرار ولله الحمد تنازل السعر بشكل نستطيع ان نشتري الخروف.
وذهب مصدري الأغنام إلى وصف القرار بالمعسف والمفاجئ لهم بسبب خسارتهم الفادحة في هذا المجال وتفاجئهم بمنع التصدير من غير سابق إنذار وكان التصدير مصدر رزق بالنسبة لهم حيث تباع الأغنام في الدول المجاورة بإسعار عالية جداً .
الجدير بالذكر أن الكاتب فهد الهديب عبر أحد مقالاته في صحيفة أبعاد الخفجي بعنوان (هل نحن مستودرين أو مصدرين) تحدث فيه عن تصدير الأغنام و غيرها من السلع إلى دول الجوار وتأثير ذلك على أرتفاع الأسعار حتى وصلت إلى قيمة يصعب على المواطن شرائها بينما يستطيع المواطنين في دول الخليج شرائها لإرتفاع متوسط الدخل الشهري مقارنة بالمواطن السعودي.
وذكر أحد مربي الأغنام لصحيفة أبعاد الخفجي أن قرار منع تصدير الأغنام والحطب لدولة الكويت سوف يساهم في نزول اسعار الغنم في الأسابيع المقبله بإذن الله وقد لوحظ نزول في الأسعار حيث كانت تباع في السابق بقيمة (1500) ريال وحالياً بقيمة (1200) ريال.
وأوضح أحد المواطنين ان قرار منع تصدير الماشيه لدول الجوار من انجح القرارات التي تصب في صالح المواطن حيث ان المواطن اصبح في حيره من امره – الدوله تدعم الاعلاف والادويه الحيوانيه ويتم تصدير هذه الثروه الحيوانيه وهي اهم قوت للبلد عبر تصديرها لدول الجوار مع العلم ان اغلب الشحنات تباع بسعر اقل من مشتراها بسبب ان الدول التي سمحت بدخول الغنام لا تسمح برجوع ولو خروف واحد وهذه ليست معامله بالمثل كما اقرها مجلس التعاون الخليجي وقال نحن ننادي ونشكر المسؤولين الذين وراء صدور هذا القرار الطيب ان لا يتم نقضه مهما صارت الظروف نحن نعاني من ارتفاع كبير لاسعار الذبح والتي وصلت ١٥٠٠ ريال ويعد القرار ولله الحمد تنازل السعر بشكل نستطيع ان نشتري الخروف.
وذهب مصدري الأغنام إلى وصف القرار بالمعسف والمفاجئ لهم بسبب خسارتهم الفادحة في هذا المجال وتفاجئهم بمنع التصدير من غير سابق إنذار وكان التصدير مصدر رزق بالنسبة لهم حيث تباع الأغنام في الدول المجاورة بإسعار عالية جداً .
الجدير بالذكر أن الكاتب فهد الهديب عبر أحد مقالاته في صحيفة أبعاد الخفجي بعنوان (هل نحن مستودرين أو مصدرين) تحدث فيه عن تصدير الأغنام و غيرها من السلع إلى دول الجوار وتأثير ذلك على أرتفاع الأسعار حتى وصلت إلى قيمة يصعب على المواطن شرائها بينما يستطيع المواطنين في دول الخليج شرائها لإرتفاع متوسط الدخل الشهري مقارنة بالمواطن السعودي.
التعليقات 1
1 pings
ابو حسام
06/27/2013 في 9:44 م[3] رابط التعليق
شعير غالي حلال غالي سلع غاليه ماعلا سطح القمر عيشه كان هجينا