ابعاد الخفجى-محليات:
استبشر مغردون بما قام به وزير التعليم، عزام الدخيل، أمس، بتغييرات في مراكز قيادية في الوزارة.
وشهد هاشتاغ #عزم_عزام_للتغيير، ردود فعل واسعة عقب التغيرات كان أبرزها «الدكتور عزام من صفاته حب التغيير والإبداع في أفكاره وحبه لمجال عمله»، و«التغييرات الأخيرة ستشهد نقلة نوعية للتعليم نحو الأفضل وفي القريب العاجل».
كما أكد المشاركون في التعليقات أن هناك مطالب ملحة على طاولة الوزير، وحلها يبدأ بالتغيير، مؤكدين أنه إذا لم يكن هناك حلول واقتراحات مفيدة للتعليم، فلا يجب أن يكون أحد سلبيا تجاه الوزير الدخيل.
وأشار عدد كبير إلى أن أول القرارات المبشرة للمعلمين، كان ما حدث مساء أمس من تطويرات وتعيينات، لافتين إلى أن أي مسؤول لا يقدم أي جديد لصالح المواطن، فلا بد من البديل.
وطالب المتابعون الوزير بالنظر للمسؤولين المتقاعسين، الذين تسببوا بالضرر الكبير للمواطن ومحاسبتهم، معربين عن أملهم في أن يشاهدوا نتائج التغييرات على أرض الواقع، مشددين على أن تكليف منسوبي التعليم العالي بمهام للتعليم العام من شأنه أن يوحد الجهود لخدمة التعليم بالمملكة، ومن أجل مستقبل أفضل.