ابعاد الخفجى-اقتصاد:
أغلقت سوق الأسهم المحلية على خسائر ملموسة دفعت بالمؤشر العام امس عند 8734 نقطة فاقداً 79، نتيجة الضغوط المتتالية من القطاعات القيادية، وبصدارة الاتصالات، البتروكيماويات، والبنوك، حسب ثقلها على المؤشر العام.
ولا يزال المتعاملون في حال حيطة وحذر مصحوب بالتردد، مع ترقب إعلان الشركات القيادية نتائج أعمالها عن الربع الأول من العام الجاري، والتي ستعلن casino online تباعاً خلال جلسات الأسبوع المقبل، وستكون بمثابة خارطة طريق للمستثمرين وللمتعاملين.
وفي نهاية آخر جلسات الأسبوع، أغلق المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية منخفضاً 78.56 نقطة، بنسبة 0.89 في المئة، نزولاً إلى 8733.79 نقطة، خلال عمليات كانت الغلبة فيها للبائعين، الأمر الذي أدى إلى تراجع معدلي البيع إلى مستويات متدنية.
وضغط على السوق 13 من قطاعات السوق الـ15 كان من أكبرها خسارة النقل الذي خسر نسبة 3.19 في المئة، تبعه قطاع الاتصالات بنسبة 2.84 في المئة، في حين جاء التأثير على المؤشر العام من قطاعي الاتصالات والبتروكيماويات.