أبعاد الخفجى-محليات:
كشف تقرير صدر حديثاً عن مركز الملك سلمان بن عبدالعزيز للإغاثة والأعمال الإنسانية، أن البرامج الإغاثية والإنسانية التي نفذها المركز حتى 24 مارس 2016 وصلت إلى 66 برنامجاً ل (36.560.748) مستفيدا، بتكلفة إجمالية وصلت إلى 413 مليون دولار، ما يعادل 1.6 مليار ريال سعودي.
“الرياض” حصلت على نسخة من التقرير الذي تضمن أعمالا إغاثية في عدد من الدول الإسلامية، أبرزها اليمن، وموريتانيا، وجيبوتي، وطاجيكستان، حيث تضمنت تلك الأعمال برامج الأمن الغذائي، والمساعدات الإنسانية والطبية، وتم نقلها عبر طرق: براً، وبحراً، وجواً.. وسجلت جسرا جويا مكونا من 15 طائرة إغاثية وصلت إلى عدن.
وأشار التقرير إلى أن برامج الأمن الغذائي، (28) برنامجا تضمنت سفينة درب الخير، ودعم الأمن الغذائي للمحافظة على الحياة في محافظة تعز، ودعم الأمن الغذائي للمحافظة على الحياة في محافظات الضالع، ولحج، وأبين، إضافة إلى دعم الامن الغذائي للمحافظة على الحياة في محافظات مأرب، وشبوة وحضرموت، ودعم الامن الغذائي للمحافظة على الحياة في محافظة حضرموت، ودعم الأمن الغذائي للمحافظة على الحياة في منفذ الوديعة، ودعم الأمن الغذائي للمحافظة على الحياة في منفذ الوديعة خلال شهر رمضان الماضي.
وأكد التقرير أن برنامج الأمن الغذائي تضمن أيضاً دعم الامن الغذائي في محافظات آب، ومأرب، والجوف، وحضرموت، واستكمال دعم الأمن الغذائي للمحافظة على الحياة في منفذ الوديعة لمعالجة مشكلة العالقين، ودعم الأمن الغذائي للمحافظة على الحياة في محافظة صنعاء، ومشروع اغاثة جزيرة سقطرى من آثار اعصار تشابلا وميغ، وإغاثة عاجلة للمتضررين من إعصار تشابالا وميغ في جزيرة سقطرى اليمنية، إضافة إلى جسر جوي من 15 طائرة اغاثية الى محافظة عدن.
ولفت التقرير إلى تقديم المساعدات للمناطق المتأثرة بإعصار تشابلا وميغ في حضرموت: شبوة، المهرة، وتقديم 100 ألف سلة غذائية في محافظة تعز، مشروع توزيع (218,250) أضحية في محافظات: حضرموت، المهرة، شبوة، مأرب، إضافة إلى إرسال السفينة الثانية بالشراكة مع هيئة الإغاثة الإسلامية، وإغاثة نازحي محافظة الجوف، وعملية إنزال لكسر الحصار في محافظة تعز، وتقديم مساعدات للمناطق المتضررة من إعصار تشابالا وميغ في محافظات حضرموت، شبوه، المهرة، مأرب.
وأضاف التقرير أنه تم تقديم الأمن الغذائي استجابة لنداء الأمم المتحدة للمساهمة في مشروع “نداء الأمم المتحدة العاجل” لليمن أبريل 2015م، إضافة إلى اغاثة عاجلة للمتضررين من ازمة الجفاف في موريتانيا، واغاثة المتضررين من الفيضانات في طاجكستان، ومساعدات غذائية إلى مدينة شبوة اليمنية، وتقديم 100 ألف سلة لتعز، ودعم الأمن الغذائي للمحافظة على الحياة في محافظة صعدة، ومساعدات طبية، وتقديم مساعدات غذائية وطبية عبر الاسقاط الجوي إلى تعز.
وفيما يتعلق ببرامج المساعدات الإنسانية، كشف التقرير عن تقديم 13 برنامجاً للمساعدات الإنسانية شملت تعزيز الخدمات المنقذة للحياة، والمتعددة للقطاعات المقدمة للفئات الأكثر عرضة من خلال خدمات الصحة الإنجابية والوقاية من الاستجابة للعنف القائم على أساس النوع الاجتماعي، والمساهمة في مشروع “نداء الأمم المتحدة العاجل” لليمن أبريل 2015م بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين UNHCR، والمساهمة في مشروع “نداء الأمم المتحدة العاجل” لليمن أبريل 2015م بالتعاون مع مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان OHCHR، والمساهمة في مشروع “نداء الأمم المتحدة العاجل” لليمن أبريل 2015م بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان UNFPA، ودعم مراكز التأهيل الإصابات والأطراف الصناعية.
وأوضح التقرير أن برامج المساعدات الإنسانية تضمن دعم جمعية الهلال الأحمر اليمني، ودعم التعليم للشعب اليمني الشقيق، والتماسك الاجتماعي وحل النزاعات، وتوفير سبل العيش إلى النازحين، والمجتمعات المضيفة للمتأثرين من الصراعات في محافظات اليمن، وإزالة مخلفات الحرب الخطرة، والخطة الخليجية الإنسانية لدعم اليمن، والمؤتمر الدولي عن الوضع الإنساني في اليمن، ودعم الحكومة اليمنية.
وحول المساعدات الطبية التي قدمها مركز الملك سلمان بن عبدالعزيز، أوضح التقرير، أن برامج المساعدات الطبية والتي شملت 25 برنامجاً إلى الآن تمثلت في الإغاثة العامة، والطبية، والإنسانية للعالقين، واللاجئين اليمنيين في جيبوتي (المرحلة الأولى جيبوتي1 )، والإغاثة العامة والطبية والإنسانية للعالقين، واللاجئين اليمنيين في جيبوتي ” المرحلة الثانية جيبوتي1″، إضافة إلى رعاية الأطفال والأمهات للاجئين اليمنيين في جمهورية جيبوتي، والدعم الطبي للمنشأة الصحية في جمهورية جيبوتي لاستقبال اللاجئين اليمنيين.
وأشار التقرير إلى إنشاء عيادات طبية وتشغيلها، وبناء وحدات سكنية مع مسجد، ومدرسة في جمهورية جيبوتي”محافظة أبخ “، وحفر بئرين مع محطة تحلية مياه في المحافظة، وبرنامج الجرحى اليمنيين ومرافقيهم داخل المملكة، وبرنامج الجرحى اليمنيين، ومرافقيهم في المملكة الأردنية الهاشمية، وبرنامج الجرحى اليمنيين ومرافقيهم في جمهورية السودان، إضافة إلى تهيئة وتشغيل مستشفى مأرب العام، تهيئة المستشفى الجمهوري في عدن، ودعم مستشفى الثورة في تعز بمادة الأكسجين الطبي.
وتابع التقرير بأن المركز دعم مشروع تقديم الخدمات الطارئة المنقذة للحياة إلى اشد الفئات ضعفاً في اليمن، إضافة إلى تقديم برنامج دعم خدمات المياه والتعقيم، والصرف الصحي المنقذة للحياة للضعفاء من النازحين داخلياً وللمرافق الصحية، والمناشدة التي اطلقتها منظمة اليونيسف لليمن، وبرنامج تنفيذي مشترك لتوفير الكوادر الطبية السودانية داخل جمهورية اليمن، وتقديم الرعاية الطبية لليمنيين.
وشدد التقرير أن المركز نفذ برنامجا تنفيذيا لعلاج الجرحى اليمنيين داخل جمهورية السودان، وبرنامجا تنفيذيا طبيا لعلاج الجرحى اليمنيين داخل اليمن، وبرنامجا تنفيذيا في إدارة التأمينات الصحية، وتنظيم المصاريف الطبية، والاستشفائية، ومراجعة المطالبات الناتجة عن تقديم الرعاية الصحية والخدمات العلاجية من الناحية المالية، والطبية والتعاقدية، وبرنامجا تنفيذيا لتوفير الكوادر الطبية السودانية داخل المملكة العربية السعودية، وبرنامجا تنفيذيا طبيا لعلاج الجرحى اليمنيين داخل اليمن، وبرنامجا تنفيذيا طبيا لعلاج الجرحى اليمنيين داخل اليمن.