أبعاد الخفجى-محليات:
وصل بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أمس إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.
ولدى وصول خادم الحرمين الشريفين مطار الرئاسة بإمارة أبو ظبي كان في استقباله – رعاه الله – صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة.
كما كان في استقباله ـ أيده الله ـ صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، ومعالي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة الإمارات العربية المتحدة الدكتور محمد بن عبدالرحمن البشر.
وقد أجريت لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مراسم استقبال رسمية حيث عزف السلام الملكي السعودي.
ثم صافح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أصحاب السمو الملكي الأمراء وأصحاب المعالي الوزراء أعضاء الوفد المرافق لخادم الحرمين الشريفين.
كما صافح خادم الحرمين الشريفين مستقبليه أصحاب السمو الشيوخ وكبار المسؤولين الإماراتيين، وأعضاء سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى دولة الإمارات العربية المتحدة. ثم غادر خادم الحرمين الشريفين مطار الرئاسة في موكب رسمي إلى مقر إقامته -حفظه الله-.
وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين كل من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الأمير خالد بن فهد بن خالد بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن تركي بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار سمو وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز.
كما وصل في معيته – رعاه الله – معالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ومعالي وزير الاقتصاد والتخطيط المهندس عادل بن محمد فقيه، ومعالي وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، ومعالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الديوان الملكي الأستاذ خالد بن عبدالرحمن العيسى، ومعالي وزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني، ومعالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ خالد بن صالح العباد، ومعالي رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ حازم بن مصطفى زقزوق، ومعالي نائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية الأستاذ فهد بن عبدالله العسكر، ومعالي رئيس الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي، ومعالي المستشار بالديوان الملكي الدكتور مساعد البراك، ومعالي المستشار بالديوان الملكي الدكتور محمد الحلوة، ومعالي مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ تميم بن عبدالعزيز السالم، ومعالي المستشار في الديوان الملكي الأستاذ تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ.
وكان خادم الحرمين قد غادر بحفظ الله ورعايته، بعد ظهر أمس المنطقة الشرقية للقيام بجولة خليجية تشمل كلاً من دولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة قطر، ومملكة البحرين، ودولة الكويت.
وكان في وداعه – حفظه الله – بمطار قاعدة الملك عبدالعزيز الجوية بالظهران، صاحب السمو الأمير الدكتور فهد بن محمد بن جلوي، وصاحب السمو الأمير خالد بن عبدالله بن جلوي، وصاحب السمو الأمير مشاري بن عبدالله بن مساعد، وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز وكيل الحرس الوطني للقطاع الشرقي، وصاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي محافظ الأحساء، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن محمد بن جلوي، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير نواف بن نايف بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وأصحب الفضيلة وكبار المسؤولين وقادة القطاعات العسكرية.
وعند سلم الطائرة كان في وداع خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
وصدر أمس عن الديوان الملكي البيان التالي :
«بيان من الديوان الملكي»
انطلاقاً من حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – على التواصل مع قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية خدمة لمصلحة شعوب دول المجلس، وتعزيز روابط الأخوة بين المملكة العربية السعودية ودول المجلس، غادر – بحفظ الله ورعايته – خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود اليوم السبت 4 / 3 / 1438 هـ الموافق 3 / 12 / 2016 م، للقيام بجولة خليجية تشمل كلاً من : ( دولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة قطر، ومملكة البحرين، ودولة الكويت)، يلتقي خلالها أصحاب الجلالة والسمو وعدداً من المسؤولين لبحث العلاقات وسبل تعزيزها في المجالات كافة، وبحث القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وحضور الدورة السابعة والثلاثين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية التي ستعقد في مملكة البحرين.
حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته.