تواجه إدارة القادسية ضغوطات جماهيرية وشرفية بسبب ترك ملف اللاعبين المحليين الذين اقتربت عقودهم على الانتهاء وهم المدافع محمد خبراني، ولاعبي الوسط حسن جعفري، وعلي هزازي، وعدم التوصل لصيغة تفاهم بينهم والإدارة على الرغم من تقديم الرباعي مستويات جيدة.ش
وأكدت المطالبات الجماهيرية أن هناك ملايين الريالات صرفت على لاعبين لم يتمكنوا من تمثيل الفريق الموسم الماضي أمثال لاعب الوسط عبدالرحمن الخيبري، وأحمد الناظري، وقصي الخيبري، الذين تم استبعادهم من حسابات أنديتهم، بالإضافة لإبعاد بعض اللاعبين الصاعدين من الفريق الأولمبي خارج أسوار النادي. من جهة أخرى تسعى الإدارة لمواصلة سياسة منح اللاعبين الصاعدين من الفريق الأولمبي للفريق الأول إعارات لأندية أخرى إذ برز قائد الفريق الأولمبي المدافع حمد الشهري في القائمة غير المعلنة، وينوي مسيرو النادي منحهم فرصة للانتقال وعدم تمثيل الفريق.