نبه المركز العالمي للحرب الفكرية التابع لوزارة الدفاع، إلى خطورة الإصغاء للشائعات، محذرا من خطورتها على الفرد والمجتمع.
وقال المركز في تغريدات عبر حسابه الرسمي بـ”تويتر”: ”تعتبر الإشاعة في طليعة وسائل الاختراق الديني والوطني، والمجتمعات المحصنة بالوعي قادرة على التصدي لها، وتفويت الفرصة عليها”.
وأضاف: “لا تقع ضحية الاختراق الفكري بـ(الإصغاء لإشاعاته وترويج باطله).. وإذا كذب الناس في تزوير أدلتهم فكيف بـ: (ادعاءاتهم ومرتجلاتهم)؟”.