أبعاد الخفجي – عافت الزويد :
تسببت مشكلة تقنية في جامعة حفر الباطن في تأخير وعدم تسليم الطالبات الخريجات من قسم الرياضيات في كلية العلوم والآداب بالخفجي التابعة للجامعه وثائق تخرجهن ، حيث آبدى عدد من أولياء أمور الطالبات تذمرهم من هذا التأخير وعدم تسليم الوثائق كباقي التخصصات بالكلية .
وذكر ل «أبعاد الخفجي» براك الظفيري ولى أحد الطالبات الخريجات من قسم الرياضيات أن إبنته قامت بمراجعة الكلية لإستلام وثيقة التخرج ولكنها تفاجأت بعدم وصول الوثيقة التخرج أسوة بباقي الأقسام ، حيث أفادت الكليه الطالبات بأن وثائق القسم لم تصل من الجامعة في حفر الباطن .
وتابع بدوري توجهت للسؤال في جامعة الحفر ولكن للأسف لم أحصل على معلومة شافيه وجواب كافي يوضح هذا السبب في عدم تسليم الوثائق .
وقال الظفيري كل ما أخشاه أن يطول ذا التأخير وبالتالي يتسبب في حرمان إبنتي من التقديم على الوظائف الحكومية في الخدمة المدنية وبخاصة أن الدوائر الحكومية قد أغلقت أبوابها بمناسبة إجازة رمضان .
هذا وعلمت «أبعاد الخفجي» ومن مصادرها الخاصة أن كلية البنات في الخفجي كانت قد إستلمت جميع وثائق التخصصات من جامعة حفر الباطن ، عدآ قسم الرياضيات وجرت مخاطبة الجامعة بهذ الخصوص .
من جهته قال المتحدث الرسمي لجامعة حفر الباطن فايز الشمري أن هناك مجموعة قليلة من الوثائق في تخصصات مختلفه لم يتم طباعتها بسبب مشكلة تقنيه .
وأضاف يجري الآن التنسيق مع الكليات التابعة للجامعة وإستلام طلبات لإصدار وتعديل بيانات شخصية على الوثائق ، مشيراً إلى أن الزملاء في عمادة القبول والتسجيل وبناء على توجيهات معالي مدير الجامعة يواصلون عملهم اثناء اجازة عيد الفطر لانجازها وسوف يتم تسليمها بأسرع وقت بإذن الله .
صحيفة أبعاد الأخبارية > أخبار الخفجي > جامعة حفرالباطن تتسبب في تأخير تسليم وثائق تخرج قسم الرياضيات بكلية الخفجي
06/09/2018 2:33 م
جامعة حفرالباطن تتسبب في تأخير تسليم وثائق تخرج قسم الرياضيات بكلية الخفجي
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alkhafji.news/2018/06/09/402927.html
أضف تعليقاً إلغاء الرد
This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.
التعليقات 3
3 pings
زائر
06/10/2018 في 3:36 ص[3] رابط التعليق
الاسبوع الماضي يواعدون الطالبات يومياً وآخر دوام الخميس يقولون تجون بعد العيد ….حسبنا الله ونعم الوكيل
زائر
06/10/2018 في 5:35 ص[3] رابط التعليق
مادري وش أقول
زاير
06/10/2018 في 11:15 م[3] رابط التعليق
حسبنا الله ونعم الوكيل