أكد معالي المستشار في الديوان الملكي وعضو هيئة كبار العلماء د. عبدالله بن عبدالمحسن التركي على حاجة الدعاة لمزيد من القدرات والتأهيل ومراجعة أعمالهم ليكونوا مؤهلين للدعوة الإسلامية مع ضرورة تحدثهم بلغة المسلمين المستهدفين.

وبين معالي د. عبدالله التركي أن الأدب الإسلامي مهم في تكوين رسالة إسلامية سامية، مؤكداً أن الدور الدعوي لا ينبغي أن يجبر أحداً على تغيير مذهبه، وليست مهمة الدعاة ذلك، فمناقشة القضايا الإسلامية تأتي من كل المذاهب.