كثفت شركة جوجل جهودها للحد من تتبع بصمة الويب للمستخدمين وحماية خصوصيتهم مع الحفاظ على نشاطها التجاري بدون تغيير.
حيث يعمل عملاق الإنترنت على تطوير مجموعة من المعايير المفتوحة ، والتي يطلق عليها اسم Privacy Sandbox والتي من شأنها أن تسمح بالإعلانات المخصصة دون الحاجة إلى الكشف عن بيانات التعريف الفردية، وستركز المقترحات إلى حد كبير على قوة الأرقام حيث لا يمكن للمعلنين تحديد ما إذا كانت بياناتك تشكل جزءًا من مجموعة أكبر أم لا.
ونقلا عن موقع” انجادجيت” العلمي، تدرس جوجل التقنيات التي من شأنها أن تظهر فقط أنك عضو في مجموعة ذات أذواق محددة من الإعلانات (مثل أجهزة الكمبيوتر المحمولة) حتى يصبح واضحًا أن “الآلاف” من المستخدمين يفضلون هذه الفئة وليس شخصا محدد فقط.
كذلك فإن جوجل ترغب في السماح للمواقع بتقديم طلبات البيانات فقط طالما أن المستخدم ينتمي إلى مجموعة كبيرة بما يكفي بعد ذلك يتم حظرها.
ويستكشف جوجل و ابل أيضًا كيفية تتبع تحويلات الإعلانات (أي النقرات التي تؤدي إلى المبيعات) دون السماح بالتتبع عبر المواقع، وتأمل جوجل أيضًا أن تستفيد طرق منع الاحتيال في الإعلانات أيضًا . كثفت شركة جوجل جهودها للحد من تتبع بصمة الويب للمستخدمين وحماية خصوصيتهم مع الحفاظ على نشاطها التجاري بدون تغيير.
حيث يعمل عملاق الإنترنت على تطوير مجموعة من المعايير المفتوحة ، والتي يطلق عليها اسم Privacy Sandbox والتي من شأنها أن تسمح بالإعلانات المخصصة دون الحاجة إلى الكشف عن بيانات التعريف الفردية، وستركز المقترحات إلى حد كبير على قوة الأرقام حيث لا يمكن للمعلنين تحديد ما إذا كانت بياناتك تشكل جزءًا من مجموعة أكبر أم لا.
ونقلا عن موقع” انجادجيت” العلمي، تدرس جوجل التقنيات التي من شأنها أن تظهر فقط أنك عضو في مجموعة ذات أذواق محددة من الإعلانات (مثل أجهزة الكمبيوتر المحمولة) حتى يصبح واضحًا أن “الآلاف” من المستخدمين يفضلون هذه الفئة وليس شخصا محدد فقط.
كذلك فإن جوجل ترغب في السماح للمواقع بتقديم طلبات البيانات فقط طالما أن المستخدم ينتمي إلى مجموعة كبيرة بما يكفي بعد ذلك يتم حظرها.
ويستكشف جوجل و ابل أيضًا كيفية تتبع تحويلات الإعلانات (أي النقرات التي تؤدي إلى المبيعات) دون السماح بالتتبع عبر المواقع، وتأمل جوجل أيضًا أن تستفيد طرق منع الاحتيال في الإعلانات أيضًا .