ومن المتوقع أن يعزز هو لات سينج، الذى تربطه علاقات وثيقة بالصين، سيطرة بكين على تلك المنطقة الإدارية الخاصة وينأى بها عن الاحتجاجات فى هونج كونج المجاورة.

وذكرت محطة (تي.دي.إم) العامة أن هو حصل على 392 صوتا من أعضاء لجنة مؤيدة للصين تضم 400 عضو لقيادة أكبر مركز لأندية القمار فى العالم خلال السنوات الخمس المقبلة على الأقل.

وعلى الرغم من الاحتجاجات المناهضة للحكومة والتى تشهدها هونج كونج منذ نحو ثلاثة أشهر لم تشهد مكاو المستعمرة البرتغالية السابقة معارضة تذكر لحكم بكين.