تترأس المملكة العربية السعودية مجموعة العشرين لهذا العام بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله، بمواطنين هم الأكثر شباباً بين دول المجموعة، بمواكبة قادمة من لُبْ وإصلاحات الرؤية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، التي تُعْنى بجيل الشباب والمرأة وجميع الفئات العمرية الأخرى.
وتتمحور الاجتماعات لمجموعة العشرين بمحاور جذرية وفعالة، هذا مانوه به سمو ولي العهد حفظه الله ( أن موقع المملكة العربية السعودية عند مفترق ثلاث قارات يعزز استضافتها لمجموعة العشرين). والفرصة العظيمة لتعزيز اللّحمة العالمية والجهود في دعوة المنظمات الدولية الكبرى والمنظمات الإقليمية لطرح القضايا الدولية، وبذل المساعي مع المشاركين بالمجموعة وأن يستفيد من مخرجات اجتماعات قمة العشرين، بتشجيع فرص الاستثمار، وتنويع الأنشطة الاقتصادية، مع تعزيز ذلك بما ينعكس لفائدة المواطن.
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يحمي بلادنا وبلاد المسلمين والعالم أجمع من هذا الوباء، وأن يعيد للعالم أمنه وأمانه، إنه على كل شيء قدير.