أمر الجيش الوطنى الليبى بتحريك قوة عسكرية إلى مدينة درنة لضبط الأمن وفرض القانون والقضاء على الجريمة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.
وتعهد الجيش الوطنى الليبى بضرب يد من حديد لكل المتورطين بأى جريمة وتقديمهم للعدالة.
وأكد اللواء أحمد المسمارى، المتحدث باسم الجيش الوطنى الليبى، فى وقت سابق أنه تم مواجهة مخطط لعودة المشهد فى البلاد إلى ما قبل عام 2014، مشيرا إلى أن هذا الأمر كان خطيرا جدا، ووجدنا أنفسنا أمام مخرجات اتفاق الصخيرات ضد أمن الدولة، واستكمال للمخطط الرئيسى لإبعاد الجيوش العربية وإبعاد الجيش الليبى.