قال صندوق النقد الدولى يوم الخميس إنه “من السابق لأوانه” التعليق على تداعيات الأحداث الأخيرة في السودان.
وأضاف الصندوق في بيان له، أنه “يتابع باهتمام” تطورات الوضع فى البلاد.
ويأتي ذلك بعد سيطرة العسكريين على السلطة في البلاد واعتقال عدد من المسؤولين المدنيين في الحكومة، وإعلانهم حالة الطوارئ.
وعلى خلفية تلك الأحداث خرج المحتجون إلى الشوارع مما أسفر عن اشتباكات بين القوات الأمنية والمتظاهرين وسقوط قتلى ومصابين على إثرها.
ودانت الدول الغربية تصرفات العسكريين فى السودان، ودعت إلى العودة إلى الحكم المدني والإفراج عن جميع القادة المعتقلين.