منذ سنين وطريق الخفجي ابو حدرية يعاني من سوء التنفيذ .واصبح يعكس صورة سيئة لدى المواطنين ولدى الزوار .
وأظن سبب هذا السؤ هو ضعف وهزالة المواد المستخدمة في إقامة هذاالطريق وافتقارها الى أدنى المواصفات الخاصة بتعبيد الطرق .
ومنذ إنشاء هذا الطريق والتحويلات قائمة وعمليات القص والصق الرديئة مجزئه ومقطعة ومبرمجة ومستمرة والعمر الافتراضي لهذه العمليات قصير جداً.
فما أن ينتهي العمل من واحدة من هذه العمليات المبرمجة إلا والتي قبلها قد تحطمت وتفتت وهكذا دواليك.
وصار هذا الطريق منذ تأسيسه الى هذه اللحظة ميداناً للحوادث المميتة.
وكذلك مرتعاً خصباً للمقاولين على مدار العام وشاهداً عياناً على عجز وفشل النقل والمواصلات .
وبناءً عليه: فإن بعض الجهات الخدمية أصبحت عبئاً ثقيلاً على ميزانية الدولة وذلك بسبب عجزها وعدم إستطاعتها من توجيه وإدارة الميزانيات الضخمة التي تضخها الدولة حفظها لخدمة المواطن وزائر هذه البلاد المباركة المملكة العربية السعودية.
ولكي نتلافا هذا الوضع المزري ، يجب علينا
•سرعة تشكيل هيئات متخصصة في كل محافظة لمتابعة المشاريع الخدمية .والاشراف التام عليها لضمان تنفيذها على الوجه الصحيح وعدم التلاعب .
•وضع شرط ضمان صيانة لمدة عشر سنوات على كل مقاول يقوم يتنفيذ مشروع من هذه المشاريع.
التعليقات 15
15 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
زائر
02/25/2017 في 8:37 م[3] رابط التعليق
فعلاً ومعاناه فشل وزارة الموصلات واصبحت الرقابة مغيبة صيانة مستمرة للسيارات وكفرات وميزانية لمالكي المركبة إستنزاف حدر لميزانية الدولة يجب إستبدال المقاول وجلب آخر من دول الخليج
في سفرتي الأخيرة الى عٌمان وجدت شركة الهاجري تعمل طرق بمنتهى الراحة وأجزم ان في مواصلات عمٌان أشخاص يحملوا أمانة ونزاهة نتمنى الإستفسار من قبل الوزارة وكفاية دلع وفشل وتواطي ،،،،
زائر
02/25/2017 في 8:44 م[3] رابط التعليق
لأن تلك المشاريع تنفذ بدون مراقبه من الجهات المعنيه ولاتستخدم المواصفات العالميه لرصف الطرق . يجب مراقبتها بشكل جيد ونتواصل مع أخذ الضمان والكفاله على تلك المشاريع ووضع المخالفات على المنفذ في حاله اي تقصير او تلاعب .
مع الشكر الجزيل …
مجرد اقتراح من مواطن يخاف على بلده…
زائر
02/25/2017 في 10:40 م[3] رابط التعليق
والله يا اخوان شي غريب القار يتسفط ع بعضه كانه
فرشه والمشكله دوبه جديد مو متماسك مع بعضه
زائر
02/25/2017 في 10:43 م[3] رابط التعليق
للاسف الي ماسك المشروع لاذمه ولاضمير
وصله 30 كيلو للقادم الى الخفجي جديده ومكسره وسيئه
وفوقاً على سوئهم المسؤولين بالخفجي نايمين ولاهم حول شي
زائر
02/26/2017 في 1:47 ص[3] رابط التعليق
أهل الخفجي رشحوكم يا أعضاء المجلس البلدي انتم صوتهم لدى المسؤليين ورفع المعاناة اذا ما نفع مسؤولين النقل مقابلة امير المنطقة والوضع ما ينسكت عنه الخفجي تدر على الدوله مليارات من خلال ثلاث شركات نفطيه ومنفذ بري وهي أولى من الهجر والقرى
ابو العز
02/26/2017 في 2:05 ص[3] رابط التعليق
لافض فوك يابو عبدالإله قد أصبت وزارة النقل والمواصلات فأنا منذو تاريخ ٢٤/ ١٢/ ١٤٠٤ حتى كتابة هذا الكلام طريق الدمام الخفجي رديء ومكسر وتحاويل يعني من ٣٥ عام ..هل أحد يصدق هذا الكلام مومعقولأقسم بالله من عرفت الخفجي من٣٥ عام وهذا الوضع ولازلنا نعاني حتى الآن …..
محمد
02/26/2017 في 3:09 ص[3] رابط التعليق
حسبي الله ونعم الوكيل يما من العوائل ماتو به وصرنا نخاف نمشي عليه
راعي البل
02/26/2017 في 6:00 ص[3] رابط التعليق
سوال اين اعيان المحافظة ليس لديهم دور في ايصال مشاكل المحافظة للمسؤلين بامارة الشرقية وطلب التحقيق في هذة المشاريع الفاشلة
زائر
02/26/2017 في 2:54 م[3] رابط التعليق
كلام جميل عن الطريق والمشاكل الواضحه للجميع بس الملاحظ ان المتحدث الرسمى للمجلس البلدى ترك دوره الاساسي وتفرغ لوزاره النقل والموصلات وش عملت وش انجازاك باالبلدى الكتابه والتنظير ق
زائر
02/26/2017 في 4:36 م[3] رابط التعليق
إذا صار الوضع على هذه الحال، انعكست سائرُ الأحوال، فصُدِّقَ الكاذبُ، وكُذِّبَ الصادقُ، واؤتُمِنَ الخائنُ، وخوِّنَ الأمينُ، وتكلَّمَ الجاهلُ، وسكتَ العالم، أو عُدِمَ بالكلية، كما صحَّ عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إنّ من أشراط الساعة أن يُرفَعَ العلمُ، ويظهر الجهلُ» (رواه البخاري [6808]، ومسلم [2671])، وأخبر: «أنَّه يقبضُ العلمُ بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالم، اتخذ الناس رؤوسًا جهالًا، فسُئِلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا» (رواه البخاري [100]، ومسلم [2673]).
زائر
02/26/2017 في 11:36 م[3] رابط التعليق
التعليق
زائر
02/28/2017 في 11:42 م[3] رابط التعليق
الأخ الفاضل كان له وعود بتحسين خدمات البلدية أين ذهبت
الحقيقة مره
03/01/2017 في 10:10 م[3] رابط التعليق
لا حياه لمن تنادي سنين وشوارع الخفجي. تعبانه لدرجه لا يخلو شارع من مطب او حفره وشوارع غير متساويه ويتحملها المقاول والمشرفين وسلامتكم
زائر
03/02/2017 في 11:01 ص[3] رابط التعليق
يليت كل واحد يقوم بعمله على اكمل وجه وبعدين يتفرغ للنقد والسلبيات
خالد الظفيري
03/11/2017 في 9:51 م[3] رابط التعليق
لا حياة لمن تنادي ! !